لم أكن في حياتها إلا مجرد بديل ذلك الذي يصلح ما افسدته العلاقات .

الإهتمام ... لا شيء يوازي الإهتمام هو من يصنع الفرق دائمًا .

ايامي معك مثل السراب لا تجده عندما تبحث عنه بينما هو واقف في انتظارك .

تذكر ان هناك شخص يفكر فيك و يتشوق للحديث معك .

لا شيء أوحش من المساء الأول بعد الفراق الليلة الأولى التي ستمضيها وحدك.

هي لم تسكن القلوب فقط بل سكنت الأرواح أيضاً .

إلى أحدهم.. انت الشخص الوحيد الذي وقفت أمامه بكل هذا الوضوح واندفعت نحوه بهذه القوة وأخترت ان احبك على اية حال..انا أناني بك إلي حد مجنون وانت تستحق ذلك.❤

لا يمكن لأولئك الناس الذين نعرفهم أن يتغيرون عن ما عرفناهم به ، حتى لو كان للظروف المحيطة بهم تأثير معاكس لهم في الاتجاه فالغائب يبقى غائبا حتى لو كان قريبا منك . والبعيد يبقى بعيدا طالما هي رغبته ، فوداعا لأيامي القريبة الغائبة عني بعيدة المنال .

تعلمين أني اتشوق لرؤياك و أنك في ذاكرتي لا تغيبين ابدا اغدا ألقاك ..؟

"أحببتُك لأن الحياة نامت عن روحي لسنين طِوال وأستيقظت عندما رأيتُك للوهلة الأولى أحببتك لأنك كنت أنت المنطقة الآمنة الوحيدة الملجأ الدائم وغيمةٌ مُدهشة ألتقيتُها صدفة فأنتشلتني من عبء الوحدة والعتمة إلى رحابة الحياة".

هي ايامي معك تحتويها كلماتك بداخلي ويبادلها إحساسي الذي يدفعها للخروج من عنق المشاعر لكي تعزف لك أجمل حروف لحنتها بإسمك على انغام الذكريات .

كيف تظنين بأني قد أفوت أيا من تفاصيلك الصغيرة وانا الذي أعتبر كل مرة تتنفسين فيها حدثا مميزا؟𝅑

شكوت و مالشكوى لمثلي عادة ولكن تفيض الكأس عند امتلائها

لا اتصور كيف يصبح العالم بدونك . كل ذكرياتي معك تحبس الانفاس . صوتك لم يبتعد وصورتك مازالت خالدة أمامي تبتسم .

صوتها كان و مازال منبع للتفاؤل روحها عنوان السعادة و الفرح

هي تعلم أن غيابي لا يعني نسيانها ابدا وتعلم جيدا انها خلدت ذكراها بداخلي مثل نقش الوشم الذي لا يزول حتى لو لم يراه الناس .

من كتاب العلاقات العامة في المعارك القادمة في الجزء الأول من الباب الأخير ( إذا كان حبيبك عسل لازم تعطيه خبر )

يقول الشيف الكبير ادوارد بن صياح اوسكو لا يجب عليك الانتظار طويلاً للحصول على التميس . ولكن يكفيك شرف المحاولة!!

ركز على ما تريد الحياة اسهل مما نتصور ، إلا أن خوفنا من المحاولة هو اصعب من إتخاذ القرار نفسه. يقول أمير الشعراء أحمد شوقي : ( و مانيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا ).