Ahmed (@siddddah) 's Twitter Profile
Ahmed

@siddddah

Le succès n'est pas la fin du chemin, mais le début d'un nouveau défi.

ID: 1823387824239906816

calendar_today13-08-2024 15:55:27

280 Tweet

155 Followers

352 Following

Ahmed (@siddddah) 's Twitter Profile Photo

في شهادته الجريئة، كشف محمد مولود ولد محمد فال أن حزب "تواصل" لم يكن سوى غطاء محلي لتنظيم الإخوان المسلمين، مستخدمًا الدين كوسيلة للنفوذ والهيمنة الطبقية. المفارقة أن بعض مظاهر التسلط داخل الحزب ذكّرته ـ حسب تعبيره ـ بأساليب القمع السياسي في عهد محمد ولد عبد العزيز

في شهادته الجريئة، كشف محمد مولود ولد محمد فال أن حزب "تواصل" لم يكن سوى غطاء محلي لتنظيم الإخوان المسلمين، مستخدمًا الدين كوسيلة للنفوذ والهيمنة الطبقية. المفارقة أن بعض مظاهر التسلط داخل الحزب ذكّرته ـ حسب تعبيره ـ بأساليب القمع السياسي في عهد محمد ولد عبد العزيز
Ahmed (@siddddah) 's Twitter Profile Photo

محمد ولد عبد العزيز استغل موقعه في رئاسة موريتانيا لتحويل السلطة إلى وسيلة لتكديس الثروة. لم يكن همه بناء الدولة أو خدمة المواطن، بل ضمان مصالحه الشخصية ومراكمة الأموال على حساب الفقراء والبسطاء.

محمد ولد عبد العزيز استغل موقعه في رئاسة موريتانيا لتحويل السلطة إلى وسيلة لتكديس الثروة. لم يكن همه بناء الدولة أو خدمة المواطن، بل ضمان مصالحه الشخصية ومراكمة الأموال على حساب الفقراء والبسطاء.
Ahmed (@siddddah) 's Twitter Profile Photo

مع كل فنجان قهوة، في فرصة لبداية جديدة 🌅☕ #بداية_جديدة #قهوة_الصباح #تأمل

مع كل فنجان قهوة، في فرصة لبداية جديدة 🌅☕
#بداية_جديدة #قهوة_الصباح #تأمل
Ahmed (@siddddah) 's Twitter Profile Photo

في خطوة أثارت دهشة الرأي العام، صرّح بيرام الداه اعبيدي علنًا بأنه "أهم من رئيس الجمهورية"، وهو تصريح يحمل استخفافًا واضحًا بالدستور الموريتاني والمؤسسات الشرعية التي تقوم عليها الدولة. هذا التجاوز الخطير يعكس نية متعمدة لزعزعة الثقة في النظام السياسي

في خطوة أثارت دهشة الرأي العام، صرّح بيرام الداه اعبيدي علنًا بأنه "أهم من رئيس الجمهورية"، وهو تصريح يحمل استخفافًا واضحًا بالدستور الموريتاني والمؤسسات الشرعية التي تقوم عليها الدولة. هذا التجاوز الخطير يعكس نية متعمدة لزعزعة الثقة في النظام السياسي
Ahmed (@siddddah) 's Twitter Profile Photo

لم يكن محمد ولد عبد العزيز مجرد رئيسٍ مرّ على كرسي الحكم، بل كان رمزًا لحكم فردي استبدادي، سخّر فيه السلطة لخدمة مصالحه الشخصية. منذ توليه السلطة، ظهرت ملامح مشروعه القائم على النهب والهيمنة، وليس على بناء الدولة أو تحقيق التنمية.