تاريخ الحروب في السودان 25 مارس 2025

تسجيل لاستضافتي على قناة الجزيرة مباشر اليوم الجمعة الموافق 11 ابريل 2025م للحديث حول ثورة ديسمبر المجيدة. #لا_للحرب

مع شريف محمد عثمان x.com/i/broadcasts/1…

حول ادعاءات فلول النظام البائد والحركة الإسلامية بأن ثورة ديسمبر المجيدة هي ثورة "مصنوعة".

عامان من الحرب : ⁧#السودان_ينادي_الانسانية ⁩ ⁦#SudanCallsHumanity⁩

ندعوكم للانضمام لنا في مساحة بعنوان: (الأوضاع الإنسانية في السودان، حماية المدنيين وواقع المساعدات) مع الاستاذ شريف محمد عثمان و الأستاذة نون كشكوش يوم الجمعة ١٨ أبريل ٢٠٢٥ الساعة ٨ مساءً بتوقيت السودان

تسجيل استضافتي على قناة الجزيرة مباشر مساء اليوم الثلاثاء الموافق 15 ابريل 2025م للحديث حول الاوضاع في السودان.

عامان من الحرب… وسقوط الأقنعة أ.شريف محمد عثمان مجلة أفق جديد مرّ عامان على اندلاع حرب 15 أبريل، الحرب التي لم تكن صدفة أو مجرد صراع على السلطة كما يروّج البعض، بل كانت نتيجة حتمية لفشل سياسي مزمن بدأ منذ لحظة استقلال السودان. فبعد أكثر من سبعة عقود من الحروب، والمجاعات،

استضافتي على الاذاعة الالمانية ظهر اليوم الاربعاء للحديث حول الاوضاع في السودان.

x.com/i/spaces/1DXxy…

الكارثة الإنسانية تشتد على أهلنا في #الفاشر والمناطق المجاورة، مع تزايد تداعيات الحرب وغياب الحد الأدنى من مقومات الحياة. نُناشد المجتمع الدولي وكافة المنظمات الإنسانية، بالتدخل العاجل لسد النقص الحاد في الغذاء والمياه والمأوى والرعاية الصحية, ودعم جهود المبادرات الطوعية

facebook.com/share/p/1AQcFA… جبريل إبراهيم يدوس بكلتا قدميه على ملايين السودانيين الذين تقطعت بهم سبل الحياة، أولئك الواقفين في صفوف التكايا بانتظار وجبة تسد رمق أطفال جائعين. يدوس على رؤوس الملايين الذين يناشدون العالم لتقديم المساعدات الإنسانية، ويغمض عينيه عن الأطفال الذين يموتون

لا بديل للحَل السُّوداني المُرتكِز على الإرادة الوطنية ================== (١) الجريمة البشعة - المُستحِقة لأقوى كلمات الإدانة - التي وَثّقها مقطع فيديو مصور في منطقة الصالحة لقوة من الدعم السريع وهي تقتل مجموعة من المدنيين، تختصر مدى التوحش الذي تدحرجت إليه بلادنا خلال هذه الحرب،

تسجيل لاستضافتي على قناة الجزيرة مباشر مساء اليوم الاثنين ٢٦ مايو ٢٠٢٥ للحديث حول الاوضاع السياسية وجهود القوى المدنية المتواصلة لوقف الحرب ورفع المعاناة عن السودان.

في أغسطس من العام الماضي، ذهبتُ إلى سفارة #السودان في دولة #قطر بغرض تجديد جواز السفر الذي أوشك على الانتهاء. بعد دفع الرسوم، وتنفيذ الإجراءات، واستلام خطاب الاستلام، بدأتُ في متابعة إجراءات الطباعة عبر موقع الجوازات التابع لوزارة الداخلية، والذي — بحسب إخطار السفارة — يفيد بأن

في صباح هذا العيد، أبعث بأصدق التهاني والتبريكات إلى السودانيين والسودانيات بمناسبة عيد الأضحى المبارك. تهنئة خاصة أوجهها إلى اللاجئين والنازحين، وإلى الذين يصطفون هذا الصباح في صفوف التكايا، وإلى كل أبٍ وأمٍ لم يستطيعوا الإيفاء بمستلزمات هذا العيد. في هذا الصباح المبارك، ندعو

العدوان على قطر من قبل الحرس الثوري الإيراني مدانٌ بأشد العبارات، ومخالفٌ للأعراف والقوانين الدولية، ومعايير حسن الجوار. لقد ظلت دولة قطر، على مدى سنوات، تعمل من أجل ترسيخ قيم الحوار، وتسوية النزاعات بالوسائل السلمية. فهي دولة سلام لا حرب، وأي اعتداء عليها مرفوض ومدان، ويتطلب

الثلاثون من يونيو هي إرادة شعب قدّم خيرة أبنائه وبناته شهداء، وأكثر من عشرة آلاف مصاب ومصابة، ثمنًا للحرية والسلام والعدالة والعيش الكريم. عبّر هذا الشعب عن رغبته مرارًا وتكرارًا، ولم يَهب العنف ولا الرصاص. يظن محدودو الفكر والبصيرة أن هذه الحرب، وتكميم الأفواه، قادران على قطع

اليوم مساء على منصة (دق جرس) في الساعة الثامنة مساء بتوقيت السودان

حرب الأكاذيب لا تحتاج إلى عناءٍ طويل لكشفها. والي الخرطوم، بالأمس، أنكر وجود مجاعة في الولاية. ثم عاد اليوم ليفتتح “تكية” توزّع البليلة والعدس وسط الهتاف والتهليل والتكبير. خلال عامين، تحمّل الشباب والشابات مسؤولية التكايا والإطعام، وقدّموا الطعام لمئات الآلاف من الجوعى، دون أن