#
العجيب أنه يتغنى بأن معاوية رضي الله عنه
سترُ أصحاب محمد -وقد صدق وهو كذوب-
لكنه والله هتك سترًا يحبه الله ورسوله، ويحب الله ورسوله، ولا إخاله يسلم من عهد محمد صلى الله عليه وسلم إلي علي فيما رواه مسلم -إلا أن يدركه الله برحمة فيتوب-
اللهم أدبنا مع محمد وصحبه، آمين
-
إذا أوردت العرب لفظة الأموال مقترنة بالهُزال أو ما شابه، فإنها تقصد بها الإبل
ومنها قول زبّان بن سيار:
ولسنا كأقوام أجدوا رياسة
يرى مالها ولا يحسّ فعالها
يريغون في الخصب الأمور ونفعهم
قليل إذا الأموال طال هزالها
#عام_الإبل_2024
-
بسم الله الرحمن الرحيم (وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم)
.
-
برنامج الشيوخ؛ وهي نفسها مصنفات معاجم الشيوخ، وبعضها صار إلى الأمالي أكثر منها إلى الفهرست والمعاجم
يذكر فيه مصنفه من لقيهم أو استجازهم أو روى عنهم أو حدثوه، ويصل أسانيده لأمهات الكتب وأهل العلم
وأظن لفظة البرنامج لهذه التصانيف، دارجة عند علماء المغرب أكثر منها في المشرق
-
في الموطأ، باب: البيع على البرنامج
ولفظة البرنامج شائعة الاستعمال عند المالكية، ومعربة من الفارسية: برنامه، وهو من أكثر البيوع شيوعًا اليوم، وعناية المالكية به مبكرة ومبتكرة
عرفها ابن المنذر في الأوسط: (البرنامج: هو الورقة الجامعة للحساب وأصناف البضاعة لدى التجار)
-
-
ألف ابن فارس كتابه النيروز، وذكر فيه ما جاء من الأسماء على وزن نيروز/فيعول
وذكر منها:
القيوم: من أسماء الله الحسنى، ومعناه القائم الدائم بلا زوال
أيلول: شهر
بيروت: مدينة 🇱🇧
حيزوم: الصدر
خيشوم: أنف
الديجور: الظلمة
القيدوم: أول كل شيء
الفيوم: بلد 🇪🇬
بيقور: جماعة البقر
الخ
- أنموذج لمصاحف آل غطوس الأندلسية
وهم أهل بيت اشتهروا بالعناية بالقرآن وكتابة المصاحف وتجويد نسخها
ولم يزل الملوك وكبار القوم ينافسون عليها في زمانه وبعد وفاته، وكان لهم حسن وضع ورعاية مرسوم وَلكُل ضبط لون من الألوان لَا يخل بِهِ، كما جعلت هذا الأنموذج بين يديك
#الأندلس
-
"كان يُصلِّي ، فإذا سجد وثبَ الحسنُ و الحُسَينُ على ظهرِه ، فإذا أرادوا أن يمنَعوهما ، أشار إليهم أن دَعُوهما ، فلما قضى الصلاةَ وضعهما في حِجرِه ، وقال : مَن أَحَبَّني فلْيُحِبَّ هذَين"
الراوي : عبدالله بن مسعود
السلسلة الصحيحة- الألباني
-