أنا بعيونك أكثر بنت بالدنيا عظيمة شان وأنا ذيك الروايات العظيمة يوم ترويها 🤍

فيني من العزّ .. ما يملا يدين الوقار ومن العقل ما تفاخَر به كفوف اليقين

لا الوقت نفسه ولا ذاك المكان المكان زانت زواياه .. واحمرّت وجان الشجر .

أذكر إن أمّي وأبوي اللي دعولي بالسّعادة مايخلّون الحزن يجتاحني وينال منّي .

ليتك اللي لانويت تروح ماقفّيت بدري …

الماضي اللي بين صمت وبين لحظات انهيار كنت اسنده على بيوت الشعر وتهوّن علي .! اخفيه ( ما بيني وبيني ) عن قناعة واختيار .! واحذف بيوته من حشيمه للرضا قبل زْعلي صفحة جديدة واضحة بيضاء نظيفة بإختصار : ماودي الماضي يشوّه بالألم مستقبلي .

الحشيمة لـ اختلافي عنْكم وهيبة وقاري يوم ربي [ زادني قوّة ] ودمعاتي دحرها

كيف يْتبارك علينا الشهر من دونك ؟

اللي طموحه قاع ما يرقى ولا يمكن يطير .

ايامنا ماهي على نفس الوتيرة والمصير المستريح اليوم .. بكره يشتكي نفسيته واللي عرف ضيق الشعور وقسوته حزة عصير يفهم وش اللي غير الطيّب رغم عفويته يـ أصحابي الغالين دايم لو يصير اللي يصير لي قلب واضح في شعوره مايخالف نيّته الله عطاه من البصيرة قسمة الحظ الكبير واصبح يميّز

اللهم في يوم عرفة اغفر لنا ذنوبنا، وتقبّل منّا صالح أعمالنا، ووفقنا إلى ما تُحب وترضى، اللهم كن لنا ولا تكن علينا ، فارحم حينا وميتنا وحاضرنا وغائبنا، وارض عنا برضاك، وافتح علينا من خزائن فضلك ورحمتك ما تثبت به الإيمان في قلوبنا.

كتبت الشعر وانصفت الشعور ولاعلي خلاف ولاعاب الحزن كل الشعور اللي سكن صدري .

حشمتك بالظروف الكايدة والموقف الحسّاس تعرّض في سوالفهم ، وأغيّرها من اخلاقي .

صواديف الزمن ماهي قليلة يوم جات ثقال لكنّي جيت من فوق الشعور وهقوة الهاقي .

ماهي على القوّة تراها على الدّين كرّهني الله فـ الدروب العويجة .! ان زانت الايام - اهلا وسهلين - وان شانت دروب الليالي فجيجه ، عشت الحياة وشفت فيها الامرّين .! خضت التجارب وارتضيت النتيجة .

انت عوني بالظروف وبالحياة وطيب فالي خيرة الأيَّام .. وصدوف الليالي .. والمسرَّة .

يايبه وان زلّ حلمي كيف أسوق اليوم عذري ! فقدك أكبر من كثير أحلام ماعادت مليحة مغرياتي بـ السنين الأوَّله .. ما عاد تغري من بعد ما صارت الفرحة تزاورني شحيحة ليتك اللي لا نويت تروح ماقفّيت بدري وليتك اللي ماتركت قلوبنا بعدك جريحة .

ماكنت لي بالرخا وشلون أعدّك زهاب خليتني لين أروح وضاق رحب الفضا !

في نعيم الحلم راقين السحاب عايشين الخير .. واللي لاح به بـ الدعا ومجاهد عيون الصّعاب والملاقى بـ الصّدور الراحبة الله اللي صبّ فضله واستجاب كيف ما ترضى الوجيه الشاحبة ! من سأل عنَّا نعلمْه الجواب ومن ترك ذنبه دليله طاح به ماحسبنا للحسود أدنى حساب الحسد ما يقتل الّا