جودة الحياة أن تمشي على مهل، أن تتأمل، أن تبتسم لغريب، وتقول: “الحياة لا تزال بخير”.

كلما صفا داخلك، انعكست الحياة من حولك أكثر نقاءً.

اقرأ، اكتب، تأمل، امشِ.. فكل خطوة نحو ذاتك هي علاج لا يُكتب في وصفة.

كل صباح جديد هو فرصة لتصالح أعمق مع نفسك، فلا تُفوّتها.

النوم العميق، الضحكة الصادقة، واللحظة التي تقول فيها “أنا بخير” دون تردد.. كلها علامات صحة نفسية تستحق أن تُحافظ عليها.

الصحة النفسية أن تُسامح نفسك على ما لم تستطع تغييره، وتمضي بخفة نحو ما تستحق.

العطاء لا يُقاس بما تُنفق، بل بما تُنقذ. قد تُنقذ قلبًا بكلمة، وروحًا بابتسامة، وحياةً بيدٍ ممدودة.

#تغريدة_اليوم 🙏

#قرات_لك #مقال_للكاتب ⁦سعيد محمد بن زقرSaeid M Binzagr⁩ يستعرض جائزة #نوبل للسلام آلية الاختيار والتحكيم والأهمية من عدة إعتبارات مقال يحلل واقع وقيمة الجوائز العالمية ..

العطاء لا يُنقصك، بل يُعيد تشكيلك في صورة أجمل، وأعمق، وأقرب للسماء.

أعطِ من قلبك، لا من فائضك. فالعطاء الذي يُشبه النبض، يُحيي من حوله.

العطاء طريق لا يُعبّد بالثناء، بل بالنية الطيبة، وبخطوات لا تنتظر التصفيق.

كلما أعطيت، ازدهرت داخلك حديقة لا تراها العيون، لكن تشمّها الأرواح.

العطاء أن تُمرر الخير دون أن تُعرّفه باسمك، أن تترك أثرًا لا يُنسب إليك، بل يُنسب للرحمة.

العطاء لا يُكتب على الورق، بل يُحفر في الأرواح التي لامستها يدك دون أن تُطالب بشكر.

العطاء الحقيقي أن تُعطي وأنت في حاجة، أن تُواسي وأنت موجوع، أن تُضيء وأنت في عتمة.

من يعطي لا يُفكر بما فقد، بل بما أضاء. فالعطاء نورٌ لا يُطفئه الفقد.

العطاء هو أن تزرع وردة في قلبٍ ذابل، دون أن تنتظر أن تُهدى لك.

العطاء لا يُقاس بما تُنفق، بل بما تُنقذ. قد تُنقذ قلبًا بكلمة، وروحًا بابتسامة، وحياةً بيدٍ ممدودة.

الوطن يفقد رائد العمل الخيري محمد الجبر ⁦عبدالسلام الجبر Abdulsalam Aljabr⁩