Waiting for perfect is never as smart as making progress. -Seth Godin

"يحزنني أن أقع على ترجمة رديئة - في حين أن الأصل يكون تحفة فنية رائعة من حيث الشكل والمضمون - أنني أشعر أن في ذلك تقزيما للغتنا وإيحاء للقارئ بأنها ضيقة لا تتسع لاحتواء ما في اللغات الأخرى من جمال أو ثراء أو تعقيد." -نهى أبو عرقوب

مثال على ترجمة خاطئة: بدلًا من أن تُترجم: “Beware of slipping” "احذر من الانزلاق" تُرجمت: ”slip carefully” "انزلق بحذر" 😂 #المترجم_في_خدمة_المترجم

❎ الوقت ينفذ. ✅ الوقت ينفد. النفاذ يعني المرور، النفاد يعني الانتهاء.

خلال اللقاء الرسمي الذي جمع رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون برئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في العاصمة روما، شهدت الجلسة تعطلًا مفاجئًا في أجهزة الترجمة الفورية. التوقف، الذي وقع في بداية الحديث، أحدث لحظة ارتباك واضحة، خصوصًا في غياب الترجمة التي تشكل حلقة الوصل

“It always seems impossible until it’s done.’ -Nelson Mandela

“Translation is the circulatory system of the world’s literatures.” -Susan Sontag

🤔

"باعتقادي أن إعارة كتاب تحريض على سرقته." -البرتو مانغويل

من أكثر المفاهيم التي أدهشتني مفهوم “الترجمة خيانة”، وذكر هذا الموضوع عدد من أعلام الترجمة وخبرائها، منهم: •عبد الهادي سعدون: “الترجمة مفيدة حتى مع خياناتها المتكررة.” •هاشم صالح: “الإخلاص يمثّل فضيلة في كل شيء إلا في الترجمة.” •صالح علماني: “الأمانة مسألة نسبية في الترجمة.”

Fraping / Frape: هو قيام شخصٍ ما بالعبث في حسابك الشخصي، وذلك من خلال نشر منشور، أو ترك تعليق، أو استخدام حسابك، أو العبث بملفك التعريفي بهدف التسلية. وكلمة Fraping مأخوذة من تركيبٍ لغوي (Portmanteau) يجمع بين: الحرف (F) الذي يرمز إلى (Facebook)، والفعل الإنجليزي (Raping) الذي

للتو قرأت عن مبدأ باريتو: “٨٠/٢٠” وقلت أشارككم عنه: يُعَدّ مبدأ باريتو من المبادئ اللافتة في عالم الاقتصاد والإدارة. لكن من هو باريتو؟ هو الاقتصادي الإيطالي فيلفريدو باريتو، الذي لاحظ في عام 1906 أثناء تجوله في حديقته أنّ ٢٠٪ من نباتات البازلاء تنتج ما يقارب ٨٠٪ من محصول

“إن كل عبارة تدلي بها لشخصٍ ما، تُنقح من خلال الأطر المرجعية، والتحيزات، والأفكار المسبقة للمتلقي، وما يتبقى في النهاية هو الرسالة التي يفهمها، ولأسباب عديدة مختلفة يُفسر ماتريد نقله إليه بطريقة مختلفة تمامًا عمّا كنت تقصده.”

يا ليت في كل زمن مثل المتنبي

‘’العربيُّ يُبكيه اكتمالُ البدر، ونوحُ حمامة، وحنينُ ناقة، وهبوبُ الصَّبا، وسنا البرق، وحفيفُ شجر الخابور، ورؤية سُهيل، ومطرُ الوسميِّ، وحادٍ حَدا، ودارٌ سكنها ثم زال عنها فمرَّ بها بعد حين ..’’

“الفن لايكتمل ولكن يُترك” صَدَق قائلها

“وكل طريق أتاه الفتى على قدر الرجل فيه الخطى” الشاعر الحكيم ذو الصولات والجولات: المتنبي