🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

روبرت غرين يشدد دائمًا "إن الكلام القليل يجلب الهيبة مع التخفي المنقطع" وهو أكثر واحد كاسر هذي القاعدة بحذافيرها ويحب الثرثرة والتواجد المستمر.مع إني أحب اسمع وأقرا له أحيانًا بالمناسبة.بس ماقدرت أفوت هالملاحظة🖐🏻

الجمال قد يأتي بمكافآت عالية لكنه أيضًا قد ياتي بمخاطر كبيرة.الجمال مع الحظ وبظروف ما معينة ممكن يتيح فرص ويوسع دائرتك لكن التعامل معهم يحتاج حكمة واستشعار عالي للخطر لتجنبه أو الإفلات منه.قد يكون لا بالماضي أو الحاضر وصلت امرأة جميلة لمكانة واستمرت بها من دون استخدام ذكائها.

من وجهة نظري ما أشوفه شيء بالضرورة صحي إني كل يوم أصحى وأنا أفكر كيف أخلي يوم الشخص اللي أحبه أفضل! يسبب ضغط وتوتر ويعلي التوقعات، وهذا ممكن يسبب عبء وإحباط وقلق وخيبات أمل على المدى المنظور. العلاقات الجيدة بنظري تقوم على توافقات وانسجامات ومبادئ وتفاهمات،غيرها تعتبر إضافات.

ما أتخيل مجتمع لايوجد فيه إصدار أحكام نهائيا إلا بشكل شديد السوداوية.إطلاق الأحكام لايزال فعال أمام عدد من السلوكيات المستحقة حتى أكثر من بعض القوانين.المشكلة ليست في إطلاقها بل في نوعيتها لأن نوعية السلوكيات أو الأفعال التي تطلق عليها الأحكام محددة اذا كانت محقة وواعية أم لا.

اشد ناس قابلتهم بحياتي بالخصومة كانوا يحملون إرث من الشعور بالرفض وعدم القبول من الآخرين.فيتعاملون معك عند النهايات كدليل لإدانتهم وإثبات هذا الشعور عليهم أكثر.هذا خلاني أتساءل هل الانحطاط بالخصومة نابع من صفات معينة أو نابع من أسباب وتجارب نفسية عميقة لم تعالج؟

اللعب الجماعي الحر له دور حيوي في تعليم الطفل المهارات الاجتماعية التي يحتاجها لاحقًا في حياته.ما يميّزه هو أنه اختياري،ويمكن لأي طفل الانسحاب منه في أي وقت،مما يدفع الجميع لجعل اللعبة مرضية لأنفسهم وللآخرين.وهذا يتطلب الانتباه لاحتياجات بعضهم،والوضوح،والتفاوض. - peter gray

توقع أنه لن يصيبك مرض نفسي لأنك تصلي هو نفس توقعك أنه لن يصيبك سرطان لأنك تصلي.ما راح أجادل في الموضوع لان في منهم أفضل المختصين في الطب النفسي انبح صوتهم وهم يفندون هذه الرؤية الاختزالية،لكن لفتني فوقهم اختزال المسألة في القلق والاكتئاب فقط.يا أخي خاف الله إذا جيت تتكلم باسمه.

أعتقد أن خوفنا الأساسي من الوحدة لايرجع إلى خوفنا من غياب الاخرين بل إلى خوفنا من أن نبقى وحيدين مع أفكارنا.لهذا نحتاجهم للموافقة أو لطمأنة والتهدئة.وهذا مايجعل الاستقلالية بالتفكير شجاعة استثنائية.اذ تبدو لي الوحشة في أفظع أشكالها عبارة عن أفكار واعتقادات وتصورات تشعر بالوحدة.

أتوقع جزء من مشكلة عدم استدامة العلاقات الإلكترونية مقارنة بالواقعية يتعلق بأن الشعور بالإهانة أقوى،لأن البيئة الإلكترونية تجعل الإنسان قادر على إعطاء تصور مثالي عنه،فنتوقع أن يتعامل معنا الآخرون بإجلال وتقدير مستمر بناء عليه،ولهذا يصعب التسامح مع أدنى إحساس قد يفسد هذا التوقع.

"الشخص الدعائي"شخص تتعرف عليه غالبًا عن طريق العمل كل حركاته وكلامه وتصرفاته غرضها شيء واحد:التسويق عن النفس.يعامل ذاته كمنتج وينتحل مهنة المسوق المستمر عنها،وعايش ومتعايش مع الوضع عادي.ودائمًا يجيك مليان طاقة وحركة وإيجابية مزيفة،ما يفصل نهائيًا ولا يعطيك خيار تتعامل معه كإنسان.

أتوقع أني لو أصبحت إنسانة نشيطة أكثر فبكل تأكيد راح أكون أقل ندمًا على فراش الموت. كثير من اللقاءات اللي اعتذرت عنها والذكريات اللي ما عشتها كان سببها "مكسله" يبدو لي النشاط وعي متقدم "بأن الحياة استراحة قصيرة من الموت" فلتُستغل هذه الاستراحة على أكمل وجه.

👇🏻

توجد مرارة خاصة تحيط بالأشخاص الذين فقدناهم في عمر مبكر.مع كل مرحلة نصعد إليها ندرك ما فاتهم من نضج وتجارب وفرص لم يحظوا بها.يُعيينا أن المسافة بيننا وبينهم آخذة بالاتساع أكثر.نشعر بالذنب ونحن نراهم يتحولون غرباء،ترجلوا وآخر ذكراهم في هذه الدنيا نحن الذين أكملنا الرحلة من دونهم.

استخدام الأطفال لإيصال رسائل أيديولوجية أو فكرية لا تتناسب مع وعيهم وإدراكهم وقدراتهم الحالية، يُفترض أن يُعد من ضمن الإساءة للطفل، ويستلزم المحاسبة الفورية. مو ذنب الأطفال يكونون جسر لاضطرابات البالغين القائمين على رعايتهم، وتحويلهم إلى محتوى أكبر بكثير من مرحلتهم الحالية.