1. العمل الجاد لا يضيع أبدًا، فحتى لو لم تُكافأ اليوم، فإن الكون يسجّل كل جهد بذلته. 2. النجاح ثمرة الجهد، وليس الحظ. وما يُزرع بالتعب، يُحصد بالفخر. 3. في كل لحظة تعمل فيها بصدق، تقترب خطوة من ذاتك الحقيقية. 4. لا تبحث عن طريق مختصر، فكل قمة لا تُصعد بالجهد، تُنسى بسرعة.

من يقتل الوقت": 1. من يقتل الوقت، يقتل جزءًا من حياته دون أن يشعر." 2. الوقت لا يُقتل، بل نحن الذين نُهدر أعمارنا بإهماله." 3. من يقتل وقته، إنما يدفن مستقبله بيديه." 4. الوقت ليس عدوًا، بل نحن من نخونه حين نضيّعه." 5. من يقتل الوقت يجهل أن الوقت هو الذي يصنع العظماء."

معنى الحياة عندما يكبر الإنسان ويكتشف انه كان مستهلك للحياة فقط ولم يقدم في حياته مايجعله مفيد ... يبدأ يحاول بناء ذاته ولكن دون جدوى لكن يستطيع أن يقدم الحب للاخرين ستجعله بالتاكيد يعيش بسلام وأمان لعل ذلك يترك له بصمه في مجتمعه عندما يغادر الدنيا وقد قدم شئ ما ..

بالعلم

اين يذهب الماضي فلسفيا الماضي لا يذهب إلى مكان مادي، بل يتحول إلى ذكرى، إلى أثر، إلى حكاية محفورة في الوعي والذاكرة. إنه لا يختفي، بل يتحول إلى جزء منا، يؤثر في قراراتنا، في مشاعرنا، في نظرتنا للحياة.

حتى الكافر الملحد يقو ياالله نعم، هذه عبارة يُقصد بها غالبًا الإشارة إلى أن الإنسان، مهما كانت معتقداته أو فلسفته في الحياة يعود في لحظات الشدة والضعف إلى نداء الفطرة فيقول يا الله أو يستنجد بقوة أعلى الإنسان مفطور على التعلق بخالقه فإذا ضاقت به السب رجع إلى ما فُطر عليه

كلنا أشخاص *عاديون* في نظر من *لا يعرفنا*.. وكلنا أشخاص *مغرورون* في نظر من *يحسدنا*.. وكلنا أشخاص *رائعون* في نظر من *يفهمنا*... وكلنا أشخاص *مميزون* في نظر من *يحبنا*... وكلنا أشخاص *سيئون* في نظر من *يحقد علينا* ... *لكل شخص نظرته*!!!

لبعض الناس

الحياة بحد ذاتها ليست سهلةفلا حاجة أن نزيدها قسوة على أنفسنا أو من حولنا اللين لا يعني الضعف، كما أن الرحمة لا تُنقص من الهيبة بل تضيف لها إنسانية وجمالاً ربما المقصود أن نعامل الناس بلطف، ونلتمس الأعذار ونرفق بأنفسنا أيضًا. لأن القسوة المفرطة قد تُكسر ما يمكن إصلاحه بكلمة طيبة.

أ.د عبدالله الفوزان الأمن نعمة عظيمة لا يشعر بها إلا من فقدها. وقد قال النبي ﷺ: من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا." فلنحمد الله على نعمة الأمن، ولنعمل جميعاً على الحفاظ عليها فهي مسؤولية كل فرد في الوطن.

من هو الاخ السند في الشدة. الرفيق في الفرح والحزن. الناصح الأمين. الحامي عند الحاجة.

سئل أحد الزهاد ؟ ما السر في بشاشة وجهك واستبشاره ؟ قال : أستحي أن أحزن وأمري بيد الله ما أعظمها من كلمة وما أبلغ أثرها. . أسأل الله لي ولكم الرضا والسعاده

تهدينا الدنيا العديد من المتاعب في طرقاتها، وعلينا أن نهديها الإصرار في متابعة المسير مساء سعيد مليء بالصبر والهدوء