كان مساعد الرشيدي " الله يرحمه " يشرح كيف إن الإنسان في عز ضعفه وخسارته إنه يظل يحب اللي يحبه وقال:
" أحبك رغم تجريح الليالي لقلبي المقهور اشوف الجرح يكبر وانت تكبر وسط تفكيري "
بعد انتهاء اي علاقه ابدأ لاتحاولو ترجعوها احيانا بعض العلاقات رجعوها مؤذي وبعضها عافيه لكن نعيد ونكرر الناس مو نفس الاطباع والطيبة الي يتلاعب فيك اتركه لان النفسيه اهم من مجرد علاقه دام هالعلاقه ماتنفعك بشيء اتركها
من أسوء المراحل مرحلة تحول مكانة المحبوب إلى مكانة الغريب بكل أسف
وقيل في ذلك
حبيبي عقب المودة أصبحت أشوفك غريب بلاد عقب ماكنت الموطن اللي دونه ضاعت اسيادي "
وأيضا :
غريبة كيف أمر بـ مجرياتك
يا حبيبي ضيف ، عقب ماني معزب عينك النجلاء وضحكتها
اغنية المعازيم
تدخلك في دوامة من الافكار المتناقضة
بين الفرح والحزن والحاضر والماضي
تاخذك لما مضى في كلمة (يوم اقبلت)
وتعود بك للحاضر في جملة
(محبوبتي معزومه من ضمن المعازيم)
ليتك تشوف الفرق بين امس و اليوم وتشوف كيف البعد سوى بحالي
ياللي هواك احرم عيوني من النوم ولعتني بالحب و اشغلت بالي
اضحك وفي قلبي هواجيس وهموم و الشوق يسري بي في سود الليالي
ياليل كيف اصبر ولي قلب محروم ؟
لا تحرم المشتاق من شوف غالي