وضعت أذني على فم الوردة وسمعتها تهمس لي {أعشقي} من جديد، فمن أنا حتى أناكد الوردة!

لا أريد أن تحبني حتى الموت… أحبني حتى الحياة!

أينما حلقت ، أطير دوماً صوبك وقلبي بوصلة تشير إليك!

أحبك لأنك مذهل وآسر، كعبارة صباح الخير لحظة الاحتضار! وحين أكتب عنك، أتلاشى مع السطر الأخير كأنني أسيل في أنابيب السطور، حتى لا يتبقى مني شيء…ب.ع.د.ك!

ركبت قطارات كثيرة…وأخطأت حين توهمت أنني سأجد درباً لا تقودني إليك!

كل شيء صار إسمك، صار {صوتك} وحتى حينما أحاول الهرب منك إلى براري النوم، ويتصادف أن يكون ساعدي قرب أذني، أنظر لتكات الساعة فهي تردد (إسمك)!

- ليس كل من يأكل معك خبزاً وملحاً هو صديقك ، رُبما كان جائعاً فقط .

"كان موقف صغير، ولكنه كان كافيًا لحسم حيرةٍ ما."

"الحياة أولويات يُعاد ترتيبها كُل فترة."

ثم يعوضك، وما أدراكم ما عوض الله❤️

إبتعادكَ عن كل من لا يُقدِّر قيمتك هوَ حفاظ على راحتك ، صحتك ، نفسيتك ، كرامتك .."

ستبقى رسالتي إلى السّماء .. حسبي الله في كُل مَنْ ظلمني وأذاني ..

"وفجأة تتبدل الأحوال .. ربك قادر."

ماذا كان سيحدث لو لم نفترق ؟!

من أخفى عن الناس همّه متوكلاً على الله، كفاه الله ما أهمّهُ وأرضاه.

لا تقلق .. سيأخُذ الله حقك ممن وجعك دون جهدٍ منك.

ما دامت صحتك تسعفك للوقوف على سجادة الصلاة ، فأنت لم تخسّر شَيئاً حتى الآن."

لولا المواقف لظننتُ أنّ كُل من حولي ، سند ."

إنّ الله يؤذي المُؤذي في أعز ما يملك."