قـالَ رَسُـول اللهِ ﷺ ؛ ” مَن قَرَأ آيـة الكُرسِيِّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ مَكـتوبَةٍ لَم يَمـنعهُ مِن دُخُولِ الجـنّة إِلَّا أَن يَمُوتَ “ 🤍 ﴿ اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تأخُذُه سِنةٌ ولا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السـَّموَتِ وَمَا فِي الأَرضِ مَن

اللَّهُـمَّ اجعلنـا في يـوم الجُـمعة مِـمَّن عـفوتَ عـنهُم، ورضيتَ عـنهُم، وغفـرتَ لـهم، وحرَّمـتهم عن النَّـار، وكتبـتَ لـهم الجـنة، اللَّهُــمَّ لَا تدَع لـنا ذَنبًـا إلا غـفرته، ولا مريضًـا إِلَّا شفـيته، ولا مَيِّـتًـا إلا رحمـته، ولا دُعَـاءً إِلَّا استجبتـه 🤍

قال رسـول الله ﷺ ؛ ” مَن استغفَرَ للمؤمنينَ والمؤمناتِ ،  كتَبَ اللهُ لَهُ بِكُلِّ مؤمِنٍ ومؤمنةٍ حسنةً “ أستغـفِرالله لي ولوالِديّ وللمؤمنيِـن والمؤمنـات وَالمسلمين والمسـلِمات الأحيَـاء مِنهم والأموات 🤍

اللَّهُـمَّ نَسـألُك مَـحوَ الذنُـوب، وَسَتـر العُـيوب، وَلِينَ القـلُوب، وَتَفريـج الـهُمـوم، وَتَيـسِيرَ الْأُمُـور، وَاكـتب لَنـا يااللَّهُ خَـيرَ الدُّنـيَا وَالآخِـرة 🤍

عن عبدالله بن عمر أن النبّـي محمد ﷺ قـالَ : ” مـا مِن أيَّـامٍ أعظَـمُ عِنـدَ اللَّهِ ولا أحـبُّ إليهِ العملُ فيهنَّ من هذِه الأيَّـامِ العشرِ؛ فأَكثِـروا فيهنَّ مِنَ التَّسبيحِ والتَّكبيـرِ والتَّحميدِ والتَّهلـيل “ 🤍 – رواه أحمد #عشر_ذي_الحجة

اللَّهُـمَّ بَلِّغـنا عَشـر ذِي الحِجَّـة، وَيَـوم عَرَفَـة، وَعِيـد الأَضـحَى، بُلُوغًـا تَرضـى بِهِ عَنَّـا، وَتَكـتُبُ لَنَا فِيهِ حُـسنَ القَبُولِ، اللَّهُـمَّ اجـعلـنَا فِيهـا من المُتَقـبّلين، وَارزقـنا فِيهـا أفـضل الأَعـمَالِ، وَأَزكَـى الطاعَـات، وَأَخـلَص الدُّعَاء،

اللہ أڪبر اللہ أڪبر اللہ أڪبر لا إله إلا اللہ اللہ أڪبر اللہ أڪبر وللہ الحمد 🤍

اللَّهُـمَّ في أول جُمـعة مِن أَيَّـام ذِي الحِجَّةِ الفَضِيلَةِ، ارحم موتـانا عدد ماكبّر وهلّلَ عِبـادك وعدد مارُفِـعت الأيـادي خاشعه لِـدُعائك، يـارب إنهُـم في ودائِـعك فأجعل كُلَ يـومٍ يـمُّر عليِهم في قبرِهـم أعظمَّ نعِـيماً وأجزّل عطاء مِن الذي يسبقـه، اللَّهُـمَّ إنهم

لبيّـك اللَّهُـمَّ لبيّـك ، لبيّك لا شريك لـك لبيّـك إنَّ الحمـدَ والنعمـة لك والمُلـك ، لا شريك لـك 🤍

اللَّهُـمَّ في يوم الـتـرويــة، أروي ظمأنـا مِن حوضِ نبيّك ﷺ ، وارزقنا ضل عرشك يـوم لا ظل إلا ظِـلك، وأكتبنا و والديّـنـا ومن نحــبّ من أهل الجنـة، مِمَن يدخُلـونها بلا حِساب ولا سابق عذاب، يـا أرحـم الراحـمين، يارب العالميــن 🤍

قـال رَسـولُ الله ﷺ ؛ خـيـرُ الدعـاءِ دعـاءُ يومِ عرفـة وخـيـرُ مـا قلـتُ أنـا والنَّبِيُّـونَ مِن قَبـلي ؛ ” لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ المُلْكُ ولهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ “ 🤍

﴿ وَالذّاكِرينَ اللَّهَ كَثيرًا وَالذّاكِراتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَغفِرَةً وَأَجرًا عَظيمًا ﴾ - سُبحـان الله - الـحمدُلله - لا إلــه إلّا الله -الله أكبَـر - أستـغفِر الله - لا حَـول وَلا قُـوَّةَ إلَّا بـاللهِ - سُبحـانَ اللهِ وَبِحَمـدِهِ، سُبحـانَ اللهِ العَظـيِم 🤍

اللَّهُـم فِي آخِرِ جُمـعة مِن هَـذا الـعَام، اشـفِ كُـلَّ مَرِيضٍ، وَأَنزل عَافِيَتَـك عَلَيـه، اللَّهُـم ارحَم مـوَتَـانَا، وَاغفِـر لَهُم، وَتَجَاوَز عَن خَطَايَاهُـم، اللَّهُـم ارحَمنَا، وَاغفِـر لَنَا، وَيَسِّـر أُمُورَنَـا 🤍

اللّـهُم مالك المُلك، تُـؤتي الملك َ من تشاء، وتنزعُ الملك َ مِمن تشاء، وتُعِزُّ من تشاء، وتُذلُّ من تشاء، بيدِك الخيـرُ إنك على كل شيءٍ قديـرٌ، رحمنُ الدنيا والآخرة ورحيمهُما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنع منهما من تشاءُ ارحمني رحمةً تغنيني بها عن رحمَةِ من سِـواك 🤍

اللَّـهُم في يـوم الجمعـه عـافي مرضاك و ارحـم مـوتـاك وأغفر لِعـبادك فـ أنت الغفـور الرحيـم 🤍

الـذكر المُـضاعف ؛ سُبحَانَ اللهِ عَدد مَاخلق سُبحَانَ اللهِ مِلْءَ مَاخلق سُبحَانَ اللهِ عَدد مَافي السَماوات و مَافي الأرض سُبحَانَ اللهِ مِلْءَ مَافي السَماوات و مَافي الأرض سُبحَانَ اللهِ عَدد مَا أحْصَى كِتَابه سُبحَانَ اللهِ مِلْء مَا أحْصَى كِتَابه سُبحَانَ اللهِ عَدد

قـالَ رَسُـول اللهِ ﷺ ؛ ” مَن قَرَأ آيـة الكُرسِيِّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ مَكـتوبَةٍ لَم يَمـنعهُ مِن دُخُولِ الجـنّة إِلَّا أَن يَمُوتَ “ 🤍 ﴿ اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تأخُذُه سِنةٌ ولا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السـَّموَتِ وَمَا فِي الأَرضِ مَن

اللَّهُـمَّ اجعلنـا في يـوم الجُـمعة مِـمَّن عـفوتَ عـنهُم، ورضيتَ عـنهُم، وغفـرتَ لـهم، وحرَّمـتهم عن النَّـار، وكتبـتَ لـهم الجـنة، اللَّهُــمَّ لَا تدَع لـنا ذَنبًـا إلا غـفرته، ولا مريضًـا إِلَّا شفـيته، ولا مَيِّـتًـا إلا رحمـته، ولا دُعَاءً إِلَّا استجبتـه 🤍

سُبْحـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِهِ عَدَدَ خَلْـقِه ، وَرِضـا نَفْسِـه ، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه ، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه 🤍