بنتي اول ما جات دخلت العناية 27 يوم في مستشفى الملك عبدالله في شمال جدة ولا دفعت ريال واحد لا صيدلية ولا فحوصات ولا اي شيء الله يديم علينا النعمة والامن والامان

تسارُع رهيب جدًا إلى الهاوية .. الاقليم والعالم والمنطقة في خضمّ حرب جنونية مجنونة لن تُبقي ولن تذر

إعلموا ان اي حرب ستخوضها الولايات المُتحدة الامريكية على فنزويلا راح تغُض الطرف عن تايوان وبحر جنوب الصين مما يجعل الصين في حرية كاملة لشنّ غزو على تايوان بعد 6 شهور من غزو امريكا لفنزويلا او اقل او كثر

السيطرة والهيمنة الامريكية على البحر شيء مُذهل جدًا يدعو للتعجُب والتأمُل ما هذه القُدرة الخارقة !

اللحظة اللتي هرِم جسدي من الانتظار لها ...

well they are cowards because there is no Muslim among them

الارض لم تعُد آمنة لقد بدأ السلام يرحل بعُنف تاركًا خلفهُ طبولٌ تُحمى على نارٍ مُتوسّطة تنتظرُ قرعها حتى لا تتوقف ابدًا

ذلك الشيف الايطالي حقًا يُتقن عمل البيتزا بشكل مُحترف ولكن لا اظُنهُ كذلك مقارنة بأتقان غازي الذيابي للاستفزاز

في هذا اليوم وفي هذه اللحظات كتب الامير الشاب الطموح محمد بن سلمان حفظهُ الله تغيير مسار التاريخ والتحوّل العالمي .. لا يسعُني الان اقول ان المملكة العربية السعودية هي واحده من اقطاب هذ التغيير التاريخي الذي انحنى لهُ التاريخ وتغيّر

في ذكرى يومنا الوطني، نحمد الله على ما تحقق من إنجازات في بلادنا الغالية، ووحدة وطنية قامت على الشريعة الإسلامية والعدل.

🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥

لم ارى العالم في وضع تصعيد وخطر ونذير حرب اقرب من هذه الايام ! ...

الاسابيع المُقبلة : ضربٌ عنيف على طهران وحرب مُدمّرة للنظام الايراني ولإدارة نتنياهو وتبعات قاسية على كامل الاقليم يتزامن هذا الهجوم مع هجوم جوي كاسح يجتاح كراكاس العاصمة الفنزويلية هذه الحربين تُمهّد في المُستقبل القريب اجتياح عنيف وقوي من الصين لتايوان ... هذا والله اعلم

معلومة من خبراء عسكريين ودارسات استراتيجية تقول .. لو ان امريكا ابغت نفسها على وضعها العسكري الحالي دون تطوّر او تحديث راح تحكم العالم 100 سنة قدام ... العظمة الامريكية التي وهبها الله لها هي من مُعجزات القرن ال20و21 وال23

الحسّابة بتحسب 🚨

فنزويلا 🇻🇪 وغزو طويل الامد يُدمّرُ ما تبقّى .. إنا من المنتظرين

عشت احلام نص البشر

اذا ابو الخطيبة سوا اشتراك في النادي

سوف استكمل التحديث في هذا الثريد المُهم جدًا ولكن فيه بعض السطحية القليلة ...

رحبو معي بصاحبة الكومنت :