((بالعمل تنال الحكمة ، وبالحكمة يقام الزهد ، وبالزهد تترك الدنيا ، وبترك الدنيا يرغب في الآخرة ، وبالرغبة في الآخرة تنال الرتبة عند الله تعالى ))
-يوسف بن الحسين
عن أبي جُريٍّ جابر بن سُليْمٍ - رضي الله عنه -
معاني الكلمات :
عامُ سنةٍ أي : عام شدة ومجاعة
وقال الإمام المنذريُّ - رحمه الله - هي العام القحط الذي لم تنبت الأرض فيه شيئاً سواء نزل غيثٌ أم لا )).
إنَّ للهِ عباداً فُطَنا - تركوا الدنيا وخافوا الفِتنا
نظَروا فيها، فلما علموا -أنها ليست لحيٍّ وَطنا
جعلوها لُجَّةً واتخذوا - صالحَ الأعمالِ فيها سُفُنا
قال الإمام الحافظ ابن رجب -رحمه الله :
«ومما يضاعَف ثوابه في شدة الحر: الصيام؛ لما فيه من ظمأ الهواجر»
.....
قلتُ : فكيف ان كان في شهر الله المحرم وفي يوم صيف شديد حره وفي يوم أثنين او خميس هذا فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم ..
قال العلامة الشوكاني -رحمه الله-:
"من أراد الاستكثار من الحسنات
فليقل: "اللهم اغفر للمؤمنين
والمؤمنات" فإنه يُكتب له من
الحسنات ما لا يحيط به حصر
ولا يتصوَّره فكر، وفضل الله واسع".
إذا أصبح العبد وأمسى، وليس همّه إلا الله وحده، تحمّل الله سبحانه حوائجه كلها، وحمّله ما أهمّه، وفرّغ قلبه لمحبّته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته
#الصباح ☁️
ختم القرآن ليس هدفًا مؤقتًا،بل حاجة مستمرة
هو نور يهديك في الظلمات،وشفاء للصدر وسبيل لمعيّة الله في كل درب ومفتاح لأبواب الخير والتوفيق
⸻
☁️ بعد الفجر: ٤ صفحات
☀️ بعد الظهر: ٤ صفحات
🌱 بعد العصر: ٤ صفحات
🪻 المغرب: ٤ صفحات
🌙 بعد العشاء: ٤ صفحات
=لختمة في الشهر بإذن الله🤍
(أوقات الإجابة اليومية أكثر من ١٠٠ وقت)
أوقات الإجابة اليومية:
بين الأذان والإقامة: (٥ مرات) ، والسجود: ( ٨٠ مرة) ، وقبل السلام من الصلاة: (١٩ مرة)، وجوف الليل (مرة)، في الفرائض والنوافل.
-أكثر من (١٠٠ مرة) بين يدي الكريم المنان، ذي الفضل والإحسان، في اليوم والليلة.
-لو ترددت
حين تنجلي لك حقيقة الدنيا، وتدرك السبب الحقيقي وراء وجودك، تنطفئ أضواء الأشياء من حولك، فلا يبقى في الدنيا ما يثير فيك اهتمامًا أو يبعث دهشة ، لا كنوع من الحزن أو الاكتئاب ،بل كسكينة ممتدة وهدوء داخلي عميق .