الدعاء بنزع الرياء من القلب من أفضل الدعاء لأنك إذا سألت الله تعالى أن ينزع من قلبك الرياء فكأنك سألت الله عز وجل أن يُعيذك من الشرك فالرياء نوع من الشرك وقد جاء في الحديث (اللهم إني أعوذ أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم).
ينبغي للإنسان أن يتفكر في آيات الله الشرعية –أي: في القرآن والسنة- فيتدبر الآيات ليتبين له من أحكامها ما شاء الله، ثم يتفكر مرة أخرى في الحِكَم المترتبة على هذه الأحكام؛ لأن الإنسان إذا فتح عليه معرفة الحِكَم من الأحكام الشرعية ازداد إيمانا ويقينا وعرف بذلك سمو الشريعة الإسلامية،
كلما اشتدت الأمور فإن الفرج قريب، لأن الله عز وجل يقول في كتابه: (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ)
فكل يسر بعد عسر، بل إن العسر محفوف بيسرين، يسر سابق ويسر لاحق، قال الله تعالى: (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) ، قال ابن
لا تنتظر الفرص
الأعمار لا تحتمل الانتظار
خطط وشاور واستخر وتوكل على الله ونفّذ ..
ليس مطلوب منك النجاح دائماً، والإخفاق ليس فشلاً ، بل هو تجربة ودرس وخبرة..
اعمل ولا تكسل
ستكون في يوم من الأيام كما تحب ..
ثلاثٌ لا تغفل عنها الليلة، وكل ليلة:
1-قراءة:(قل هو الله أحد)، تساوي ثلث القرآن في الأجر، وقراءتها ثلاث مرات بمنزلة ختمة في الأجر.
2-قراءة:(آية الكرسي)، لا يزال عليك حافظ وحارس من الملائكة حتى تصبح.
3-قراءة:(الآيتين من آخر سورة البقرة)، تُكفى من الشرور، وقيل: تكفيك قيام الليل.
كثير من الناس الذين ينفقون ابتغاء وجه الله، ويجدون ذلك ظاهراً في أموالهم بالبركة فيها، ودفع الآفات عنها، حتى أن الرجل يقول: كيف لم أنفق في هذا الشهر إلا كذا أو في هذا الأسبوع إلا كذا، يتقال ما أنفق؛ لأن الله أنزل فيه البركة.
إن لم تنفع الناس، لا تضرهم
وإن لم تقل خيراً لا تقل شراً ..
وإن لم تفتح أبواب الخير لا تغلقها.
وإن لم تغلق أبواب الشر لا تفتحها.
كل إنسان سيندم ..
من أحسن سيندم لأنه لم يزد في إحسانه..
ومن أساء سيندم على إساءته..
اللهم رضاك وعفوك وغفرانك..
خذ من وقتك دقيقتين وإقرأ معنا
صفحة ١٦
من سورة البقرة
يوميا نقرأ صفحة من القرآن
شارك بالقراءة ورتويت كتب الله لكم الاجر
قال عليه الصلاة والسلام : (من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف) صححه الألباني
#قرآن_كريم
✍️
لو يُدرِك الإنسان أنّهُ يرتقي بقَدر ما يدفع غيره للارتقاء، ويُرزَق بقَدر ما يكون سببًا لرِزق غيره، وتهطل عليه الخيرات عندما يكون مفتاحًا للخير، وتطرق السعادة أبواب قلبه عندما لا يشحّ بها على غيره؛ ذلك أن في الحياة قانون للوفاء: "مَن يُعطِي بصدق يعود إليه العطاء"