واحشني حبيبي وهازني الشوق

في زحمة الإعجاب وهتاف الحضور وش مطمعي بـ غيرك وأنا كلي معك ؟ أحيان تأكلك المظنة بلا شعور و أنت الذي تحكم فؤادي بـ أصبعك ما اخترتك من الناس يا وجه السرور لـ أجل أزعزع من ثباتك و أفزعك لوّك تشوف آثار حبك بـ الصدور كان اقتنعت إني محااال استشبعك

تحلى بعد كل يوم ب عيوني انت يا أجمل بشر بالكون اي والله شفته

﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾

تدلّل وش تبي؟ يا المبسم الضحّاك لجل عينك عذابي في الغرام يهون من يقاوم بهاك! ولحظك الفتّاك؟ من اللي هام فيك! وما غدى مجنون؟ عطيتك قلب مهما تجرحه يفداك تمون وكل جرح ٍمن طرفك يمون

صورّك لا تحاتيها .. واذا حاتيت تراها في رفوف البال وادراجه واذا مر الحنين بقلبي وحنيت ذكرت اخر كلام واخر مواجه خذيت اللي تبي مني ولا خليت سوى قلبٍ تهشم منك سياجه وانا لا احتجت لك يا صاحبي صليت ودعيت بقلبي الله يقطع الحاجه

أنت روحي وأنت كلك مبتغاي من يرد الروح لا رحت وبطيت ؟

ذنبي أنا .. ذنبي أهواك.

كنت لجروحي طيب وفارقتني

أنت ذكرى فيها كل العشرة هانت

مديت له قلبي وقفىّ وخلاه الظاهر انه ماعرف وش عطيته

وبروحي ضلت صورتك متعلقة

ياخذني الوله وأسرح فيك وأغيب ياللي معاك .. زان الزمان وتحوّل

يالله توسّع خاطري دامني حي وتجعل هناي وراحتي في صلاتي يا رب مابي خاطري يكسره شي ابيك تسعد ما بقى من حياتي

عقب طول الغياب وعقب فرك الكفوف احسبنّي نسيت وجرح صدري برى وكل مـ أكبر معي تكبر عليه الشفوف ليت قلبه يحس … وليت عينه ترى التمس له عذر وأقول عنده ظروف لين سوىّ جريمة وأعتقد ما درى قبل يسري وأنا صاحي وعيني تشوف مدّ كفّه واخذ قلبي … وقام وسرى

عساك بحفظ الله وصونه يا اغلى هالخلايق كلهمّ

يقول محمد بن عفيفه الله يرحمه اما عن الاماني : تمنيت شي وقدر الله شي وصار ولا لي سوى وجه الرضى لو تصنعته واما عن الخيره : انا هقيت ان راحة العبد فيما اختار واثر خيرة المولى لعبده مسنعته واما عن الواقع : تبون الصراحة والله اني بغيت انهار ظروف الحياة اقسى من اللي توقّعته

يالله تجعلني مع خيرة عبادك حظيظ واكفني صكات اﻻيام وظروف الدهر

يممّت وجهي من اللهفة على دارك وأثرك على زلة الماضي — مخالفني

ولا أنا يا وجد روحي على هاك القبال وجد من يضمى على شوفك ولا يرتويك