——أحبك يا الله لأنني محفوفة برحمتك ولطفّك ولأنني لا أخاف شيئًا وأقداري كلها بين يديك

———أحـبّ لحظة ادراكي لكثرة النعم حولي وأحب حقيقة أن هذه النعم هذّبتني أكثر من أي شيء آخر

—We watch the sea in a profound silence just you me and a cup of coffee

—هل تعرف كم يبدو بائسًا جدًا أن تمضي وقلبك مُتعثر؟ مُتعثر أكثر من أن تستطيع جمعه والمَضي ولو خطوة

——-أتفهم الجميع لأنني أعرف الحاجة الملحة لـ يفهمك أيّ أحد

——-الرحمة في وقت الخصام من أنبل الصفات التي يسكُنها القلب، فمن يرحمك حين يقدر على إيذاءك تؤتمن عشرتهُ ويُركَن إليه طول العُمر

الوقت كفيل بإيضاح كل شيء فدع الأمر يمضي كما كُتب—-مع مرور الأيام سيكشف لك من كان رفيقك الحقيقي ومن كان خليلك المزيّف ومن كان خصمك المستتر فالوقت وحده العلاج وكاشف النوايا

———لقد منحتك الغفران وأنا في أوج غضبي فما ظنك بي وأنا مغمور بكل هذا الرضا واليقين؟

———————هُدنة

——أحاول أن أكون قاسية لكن طبيعتي لا تعرف القسوة أنا لينة أكثر مما ينبغي

سعيدة جدًا بحياتي وسعيدة جدًا بدائرة علاقاتي المحدودة التي تساوي العالم بأكمله في عيني وكل يومٍ تثبت لي الحياة أن اختياراتي كانت ولازالت صائبة وفي أوقات الوهن والتعب أرى أحبابي حولي يزول التعب كُله الحمد لله كثيرًا على الصحة وعلى طاهرة وصدق الأحباب

التناسب بين الأرواح ———-من أقوى أسباب المَحبةفكل امرئٍ يصبو إلى ما يُناسبه

—-كثيرة أنتِ..

لا أتوق إلى المنافسة ستجدني دائمًا في الطرق الخالية ——-عيني لا تلمح غيري

——-عبّاد الشّمس يميلُ إلى شَمسِه ولكلِ منّا يا شَمسِي شمسه

——-غايتي الوحيدة هي أن أكون مطمئنة برفقة أشيائي الأحبّ أن لا يكون في طريقي إلا ما يشبه روحي وينتمي لها

—-هكذا كُنت ولازلت امرأة من ورد

أتمنى أن يكون حُبي مثل العودة إلى البيت لا مثل تسلق الجبال أن يملأه سَلام وتفاهم وضحكات مُشتركةومَباهج بسيطة تُبرهن أن العناء يستحق وأخيرًا——أتمنى أن يكون حُبي هدية لا أضحية