#الذكرى_الثامنة_لبيعة_ولي_العهد يُوافِق اليوم (21 يونيو) الذّكرى الثامنة لِتَولّي سُمو الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد. ثَمانية أعوام من المَجد والتّحول والتّمكين وبِناء مُستقبل مُشرِق ومُزهِر يَليق بالمملكة الحبيبة. يَسير بِخُطى وَاثِقة ومُتسَارعة، ويَرسم المَجد برُؤية عَظيمة

في المُحيط الوظيفي، هُناك من يعمل بِكفاءة والتزام عالٍ، دُون السّعي إلى التّرويج الذّاتي، بل يُركّز على تَحقيق النتائج وإنجاز العمل . من هذا المُنطَلق، تقع على عَاتِق الشركات مسؤولية تَرسيخ ثقافة الإنصاف وتقدير الأداء الفعلي، مع الحِرص على الاعتراف بالإنجازات الحقيقية بعيداً عن

سُبحان الله... ما أسرع الأيام والليالي !!. مع مَغيب شمس هذا اليوم، نُودّع عامًا هجريًا مَضى(١٤٤٦هـ) طُويَت فيه صَفحة من أعمارنا، بما حَملته من أفراح وأحزان وتَحديات. ونَستقبل عامًا هجريًا جديدًا (١٤٤٧هـ) نَجهل ما يُخفيه، لكنه لايَغيب عن عِلم الله ورَحمته. نسأل الله أن يكون عامًا

#يوم_الجمعة قال الله تعالى: ﴿إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ﴾ في هذا التّوجيه الرَبّاني نَستَمدّ قاعِدة ذَهبية في مَعايير الاختيار والتّكليف: فَخَيرُ مَن يُؤتَمن على الأعمال والمَهام هو مَن جَمع بين الكَفاءة (القوّة) والنّزاهة (الأمانة). ومِن هذا

شُعور الموظفين بالأمان في بيئة عَملهم ويَثقون بان قِيادتهم حَريصة على حِمايتهم ودَعمهم، يُعدّ من أهم العوامل التي تُساهم في بناء جِسور الثّقة المُتبادلة، وبالتالي فان استجابتهم الطبيعية تكون في إظهار أعلى درجات الولاء، والتعاون، والالتزام مما يَنعكس بشكل إيجابي على كَفاءة العمل

قال الله تعالى: ﴿هَٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ﴾ آية عَظيمة جَمعت بين بَلاغة التّعبير ورِقّة الشّعور. فالفُراق لا يكون دائمًا خِصامًا، بل قد يكون نَابعًا من اختلاف في المَنهج أو الفَهم، لكن ذلك لا يُلغي بَقاء الحِكمة، ولا يُفسد روح الودّ والاحترام. فَليَكن الفُراق بأدب،

#وزارة_الموارد_البشرية_والتنمية_الاجتماعية لا شكّ أن التّصنيف الاستراتيجي لرُخص العمل يُعدّ خطوة مِحورية نَحو رَفع جَودة سوق العمل، واستقطاب الكَفاءات المتميّزة، وتَعزيز تَبادل الخبرات. وهو ما يُسهم بِشكل مُباشر في تَمكين المُنشآت من إدارة مَواردها البشرية بِكفاءة أعلى وفاعليّة

يقول الشاعرُ الزاهدُ أبو العتاهية : مَن سَالَمَ الناسَ سَلِم ومَن شَاتَمَ الناسَ شُتِم بيت شعر احفظه مُنذ زَمن، يَحمل حِكمة بليغة، ويُعبّر عن قَاعدة ذَهبية في التّعامل مع الناس بالمِثل . فمن بَذر الوِداد، جَنى الوِئام. ومن أطلق لِسانه بالسّوء، رَجع اليه

أيقنتُ خِلال مَسيرتي المهنية أن الاستماع لِنُصح أهل الخِبرة والحِكمة، والاستفادة من تَجاربهم، من أعظم دَلائل النّضج والرّشد. فالعُقول الرّاجحة تُنصِت بَحثًا عن الصواب، لا عن الانتصار للذّات.

قال الاديب الشاعر ابن الوَردي : أَنا مِثْلُ المَاءِ سَهْلٌ سَائغٌ وَمَتى أُسْخِنَ آذَى وَقَتَلْ أعجبني هذا البيت كثيرا، لانه يَصف بِبلاغة حال النّفس البشرية التي تَجمع بين اللّين والحَزم. فالهُدوء ليس ضَعفًا، بل خِيارًا نابعا من الحِكمة، وأن في النّفس

قال الله تعالى: ﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ﴾ في هذه الآية الكريمة مُواساة ربّانية لكل مُؤمن، وتأكيدٌ على عِلم الله التّام بِما يَختَلِج في الصّدر من ضِيق وهَمّ وألم. والتَوجيه الرّباني بالتسبيح، والسّجود، والعِبادة حتّى يأتي اليقين.

قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لستُ بالخِبِّ، ولا الخِبُّ يَخدعني" عبارة أرَددها دومًا، وأتخذها مبدأ في حياتي فهي مَنهج مُتكامل للحياة. تُعلّمنا أن نعيش بِفطنة دون مَكر، وبِصفاء نيّة دون سَذاجة. لا نَخدع أحدًا، ولا نَسمح لأحد أن يَخدعنا. إنه توازن دقيق، لكنه ضروري لمن

البيئة المُحيطة بنا تُؤثّر بشكل مُباشر على حالتنا الذهنية والنفسية، وفي تَشكيل أفكارنا ومشاعرنا. لذا فإن الابتعاد عن مصادر الإحباط والسّلبية يفتح المجال أمام الإيجابية والإبداع، ويَمنحنا رؤية الفُرص بوضوح ومعرفة. ومع الوقت، سَنُلاحظ تغيّراً ايجابياً في نظرتنا للحياة.

#الجمعه قال الله تعالى: *﴿وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ﴾* توجيه ربّاني، يُغرّس في القلوب معنى الوفاء، ويدعونا إلى السموّ فوق الخِلافات، ويُذكّرنا بأهميّة حِفظ الودّ والمعروف، حتّى في أصعب الظروف، وعند نِهاية العلاقات. فالإحسان والفضل الذي كان بين الناس يجب أن يَبقى

في الصِناعة، الإدارة الحقيقيّة لا تَقتصر فقط على إدارة العمليات، بل على إلهام العقول، واحترام الموظفين وتحفيزهم، وتحقيق الجودة بأقل التكاليف. ٢٥ عامًا علّمتني أن النّجاح الصّناعي المُستدام هو مزيج من: رُؤية طموحة، وواقعية ذكيّة، وقِيادة ميدانية بِروح إنسانية. وما زال الطريق

نُثمّن جُهود هيئة الغذاء والدواء في حِماية صِحة المستهلك، والتزامها الصارم بالمعايير الرقابية، مِمّا يُعزّز الثقة بِمنظومة السلامة الغذائية في المملكة ويَدعم الاقتصاد الوطني من خِلال رفع مَوثوقيّة المنتجات المحلية.

#مؤتمر_حل_الدولتين تُجسّد المملكة، بقيادتها الحكيمة والمسؤولة، دورًا محوريًا في توحيد الجهود الدولية وتعزيز التوافق الأممي دعمًا لحل الدولتين، بما يُعيد الزخم الدولي لنصرة القضية الفلسطينية، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

الخبرة في العمل ليست مُجرد سنوات تَمضي، بل هي حصيلة مَهارات مُتراكمة، ونَضج فِكري، وثِقة مُتنامية، وحِكمة في اتخاذ القرارات الرّشيدة. ومن هذا المُنطلق، فإن تقدير الخبرات واستثمارها يُعدّ ركيزة استراتيجية لمُستقبل المنشأة، وعاملًا حاسمًا في تعزيز قدرتها التنافسية ضمن بيئة العمل

م. قاسم بن صبيح لما تأتي الشهادة والإشادة من سعادة المهندس قاسم بن صبيح أحد أعضاء مجلس الأعمال السعودي الصيني وعضو اللجنة الثقافية لثلوثية بامحسون فهي شهادة اعتز بها كثيراً وتعزز الروابط الأخوية بيننا بل تدفعنا لتقديم المزيد من العطاءات الفكرية والأدبية فكل الشكر والتقدير لسعادتكم