يارب هكذا فقط ، لأنني أحب هذا النداء ولأنك تعرف ، كل ما أنادي لأجله

سئل الشافعي أي الأحوال أحب إلى الله العطاء أم البلاء ؟! فقال : ما جاء العطاء إلا بعد البلاء فاصبر على البلاء تبشر بالعطاء .

محبوبي مملوء بالحنان و الرقة و الرقي و الفطنة و الذكاء و الرزانة و الإعجاب والهدوء و الآه بحد ذاتها.

حين لا تكون لدي طاقة للحديث يارب، أنت الوحيد الذي أتحدث إليه بألف طريقة صامتة، ممتن لتفهمك واستماعك.

كان سيزول هذا التعب والارهاق لو أن يومي انتهى بحضنك لكنها الحياة

والله مشكله فترة اللامشاعر ما تعرفين وش تغردين أو بمعنى أصح ما عندك شعور تغردين عنه وهذي المشكله اللي مواجهتني حاليا

كن على يقين أن الذي لا يعرفك إلا عندما يجوع ، سينكرك عندما يشبع .

التصرفات اللي المفروض تقهرني صارت تضحكني

أه من كبريائي إللي يمنعني من كل شيء..

ياما قالو الهوى غلاب

لقد علمت أنك حسمت قرارك بالابتعاد مسبقا، حين حاولت أن أشرح لك الأمر، وبدوت مصرا على عدم الفهم.

أكثر وأول مايلفتني بالشخص الحنية

لست مضطرا لشرح ذاتي فحتى أخطائي نبيلة لكني لا أملك الرغبة في شرح هذه الذات المعقدة ، كل شيء فيني يجر أزمان من الحكم

الذين نجوا أهلكتهم الذكرى

ياليتك هنا.. أو ياليتني هناك أو ياليت إحنا مع بعض بأي مكان

ما أكرم الله .. لا باب ولا حجب .

النفوس الطيبة، تستطيع أن تخجلها بأيسر معروف ! ... أما النفوس الخبيثة، لو أشعلت لها روحك لتضيء طريقها، ستشعرك أنك لازلت مقصرا بحقها !

تحس إنك غريب الدار لا ربع ولا خل ولا ديرة طالما إن أعز خلق الله عليك ماهو حولك

يبدو الإنسان أكثر شجاعة في الرسائل

لا شيء يحل محل شيء، كل من يمضي يأخذ مكانه معه وكل من يأتي يبني مكانه بنفسه