سرد الحكايه .. بـ ابتديها منين و انهيها منين ؟
الحب قد قالوا هله ، من ظلمه اشتق اعدِله
وإن المُحب ولو يصبّح بالسما .. يمسي سجين
في ذمّة الراويين و الراويين في ذمة هله
اللي قدر يكسب رضى الابداع.. قبل المبدعين
تستخسرين رضاه ليه ؟ و تستهينين زْعله
لا يا عنيده والعذر ماهوب لك
أنا أدري وضعك أصعب/والكلام أسهل من الأصغاي
تماسك لو عشاني .. لين أشتت زحمة أفكاري
بنيّات العيون إن سالت بـ خدك تجيب أقصاي
لا تنثرها.. واحارب لك زماني طالبٍ ثاري
لا تهزمني دموعك، والزمن لا مثلي وْ شرواي
تشيّم عن مطيحي، صد دمعاتك عن انظاري
أجيك؛ المنهك اللي ما يبي منّك رجّاحة
تصبّر كل ما طال الزعل يالمُترف الحساس
مصير رضاك ياتي بك لا من صار الزعل عاده
لو أسباب الزعل تسري بـ تفكيري عن الجلاس
لقيت إن الرضى دافع جشع الإنسان .. لا أعتاده
إذا كان الذهب حرف بـ شفاتك / فالسكوت نحاس
تكلم … لا تخلي الشك فيني ينفض رماده
أنا اللي لبسك أثمن قلاده من ( وزن ،
هبة الريح .. مابي منْك حتى وحيف
وانتي أدناك ضجه ، و أكثرك بعثره
شفتك بـ نظرة الضايق و خاطر معيف
شابه بـ نظرته؛ قل العطى و أكثره
ليلتي.. لا بدا للبرق فيها رفيف
قلت؛ جعل الستر يارب بالمقبره
كيف برتاح من همي ؟ واعلمك كيف
تنذهل .. ريشة الرسام و المحبره
صادق الجرح، لو إني ما
حاوطتني الذكريات و للقصايد وقفه
لـ القلوب اللي على أسر الكلام اعتادت
يا حبيبٍ راح صدفه مثل ما جا صدفه
كلمةٍ تسترجعك.. حاولتها، ما فادت
انت لحظه في زمانٍ قد تلقّى حتفه
وانا ماني رهن فرصه ( رادت او ما رادت )
في حسافة من مشى دربه وعينه خلفه
الأسف - بإن المشاعر لا رحلت ما عادت
يموت الشوق في راحة يدينك والوعد ما زل
أمانه ، دثريني من عذاب الشوق بـ أحضانك
على بحرك غريقٍ ما يشوف إن المراسي حَل
لقى دافع حياته ، موته لْـ لولك و مرجانك
ما يكفيني قليلك ، لو يكفّي من يشوفك ظِل
تعبت اغبط مرايا غرفتك، و عيون جدرانك
شرق نورك مثل ما تشرق الشمس و سحابك هلّ
على
يا عمر نجم شعرك فالسما لاح
وابشر بـ وقفةٍ تفخر بها الروس
من يعنز على المطران يرتاح
ربعنا بالحمايا تعطي تدروس
كانها شعر ولا خيل و رماح
وين ما وجهت؟ لـ مطير ناموس
بالمغازي.. شرينا المجد بـ ارواح
كيف ما ناخذه؟ والدعوه فلوس
#شاعر_الراية
عمر الهيت
من بيننا رفقه وطيبٍ و ميثاق
ميثاق عزٍ ما جلبناه فالسوق
جدي و جدك لـ النواميس سباق
وفي نهجهم نبقى ولا صابنا عوق
كلمات : محمد المديبغ
اداء : حمد الطويل
youtu.be/z_WcFkfgq3o?si…
يْتهيا الليل.. و النوم يْتهيا
" مايعرف الشوق، خمام الوسايد "
للخيّال وصال، كان الصدق عيّا
علم طيوفك.. لا تحرمني العوايد
كل يوم يمرّ في عمر الجفيّا
الوله.. تكبر سنينه ويتزايد
كان عقلي ضد يوم القلب ويّا
وانا ظالم.. ما عرف ياقف محايد
يتحيّز لك غلا ، مدري حميّا
دافعه؛ حب وتقاليد