حاجة محزنة جداً انك تكون في علاقة " أياً كان نوعها " لفترة طويلة او قليله وبعدين تكتشف إنك مش سايب أثر ووجودك زي عدمه ، وسهل الإستغناء عنك ، كل اللي عملته ضاع ويبقي الطرف التاني معتبرك شخص عادي جداً في حين إنه أهم شخص في حياتك، الإفراط في الأوهام والتوقعات مؤذي ومؤسف جداً.

عربيتي كانت جميله فشخ بس مش بتاعت مشاوير طويله كان لازم متبقاش عربيتي

مالها الدنيا معانده معايا كدااا

احنا امتى هنعيش حياه طبيعيه ..!! امتى هنعيش حياه مفيهاش صراعات و لا اتهامات و لا قلق ، هل كل اللي جهم الدنيا عاشوا نفس الحياه دي و لا ده قدرنا اننا جينا ف فتره معينه ، امتى هينتهي الخوف و الكراهيه و التفكير ..!!

مكنش هيحصل حاجة لو الأمور كانت مشيت زي ما أنا عايز ، العالم والكون مكنوش هيقفوا على تحقيق اللي أنا اتمنيته مرة واحدة يعني .

مبقتش مستنى حاجه ولا بقيت عايز حاجه ؛ دا إحساس هتوصله لما تبدأ الحياه تاخد منك الحاجات اللي كانت روحك فيها.

بحب اتوقع نهاية كل حاجه بس النهايه دي ماتوقعتهاش

عايش يتأقلم على وضع مش حابه، عايش يتخطى حاجات كان نفسه تحصل وماحصلتش.

بجري ف سباق وانا فيه متساق

-أنت فاكرها بالسهولة دي؟ =لا طبعًا -أنت عارف أنا بتكلم عن إيه؟!! =مش هتفرق

مبكرهش ف حياتي قد الناس اللي معندهاش حنيه ع اللي قدامها اللي هو خلاص شاطر ملكش عزيز يعني نسقفلك ع قلبك الاسود ومشاعرك البايظه ولا نعملك إيه ؟!

محتاج هُدنه من الحرب اللي بيني وبيني.

عارف الي يقهر .. انك هالك نفسك شغل وسعي وتنطيط يمين وشمال وكل المصطلحات دي .. وفي الاخر انت واقف مكانك يعني كل ده بترفس بس عشان متغرقش …

كم مرة جلست بوسط ناس وصدرك يكرر: "هذا ليس مكاني، هذا ليس العالم الذي أنتمي إليه؟"

وشوف وصلنا لفين

أنظر إلى قائمة الأمنيات أشطب واحدة تلو الأخرى ليس لأنها تحققت، بل فات أوانها.

الدُنيا هاتعلمك تكون ضد مبدأ الفضفضه لأي شخص ع وجه الأرض .!

سيناريوهات قبل النوم دي لو اتحققت هبقي أسعد واحد في الدنيا

مش عارف رايح على فين ولا الدنيا شايلالى ايه بس بسعى عشان مرجعش اندم بعدين

يارب اشفي اي حد فاكر انه فارق معايا