أكثر من "الاستغفار" ففي الحديث:
"من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب"،
وردد:
"لا حول ولا قوة إلّا بالله"،
فإنها كنز من كنوز الجنة، تُحمل بها الأثقال، وتُفتح بها الأقفال، ويرضى بها ذو الجلال، ويصلح بها الحال، وينشرح البال.
رفرفي يا الراية اللي حظها في المجد وافرْ🇸🇦
راية تفخر بها كل المنابر والسواري🇸🇦
في حمى الله ثم هيبة قايد حازم وظافرْ🇸🇦
خادم البيتين والدين الحنيف ولا يداري🇸🇦
#عائض_القرني
#88_عاما_من_العطاء
#اليوم_الوطني_٨٨_للسعوديه
"وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ"،
الاستغفار ينقلك من حالة الحزن إلى السرور،
ومن الهم إلى الفرح،
ومن الخطيئة إلى التوبة،
ومن الضعف إلى القوة،
ومن الفقر إلى الغنى،
"أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه".
#وطن_آمن
#مكتب_التعليم_بالعرضية_الشمالية_بنات
#تعليم_القنفذة
ان اردت ان تحب وطنك بصدق فااسعى ان تكون ممثلا له بإخلاقك الرفيعه اينما كنت عبر عن ذلك الحب بإفعالك لا بإقوالك فالوطنيه خدمه وتضحيه لاكلمات جوفاء ولا خطب رنانه
قال تعالى:
"وقَلِيلٌ مِّنْ عباديَ الشَّكُورُ"،
غالب البشر يأخذ ولا يعطي،
يتمتّع بنعم الباري، وينسى شكره، ويهمل طاعته، ويغفل عن ذكره،
من أراد المزيد، فليشكر الحميد المجيد،
ليس هناك حل لبقاء النعم، ودوام العافية، وتمام الستر، إلّا بلزوم العبودية، والتقرّب إلى الله بالطاعة.