تائه في كل الأماكن لا يناسبه شيء ولا يجد نفسه في أي منها

الحاجة اللي انت هتموت عليها دي في الواقع ملهاش اي قيمة قيمتها الوحيدة بس انك عاوزها جرب كدة متعوزهاش هتلاقيها ولا حاجة خالص

كنت عايشه ست شهور من غير صحابي ازاي🥲

هنعقل امتي طيب🥲

فضلت Good Listener لحد ما نسيت بتكلم عن مشاكلى إزاي.

ثمة لحظة يكتشف بها المرء كم كان مغفلاً في اختياراته، كم كان مندفعًا وساذجًا وقت تصديقه للكلمات، كم كان على خطأ حين سمح للأخطاء أن تتكرر، وكم يبدو على حقٍ الآن حين اختار الانسحاب من أجل سلامته.

يغترّ الإنسان بنفسه أول شبابه فيرجو إصلاح العالم، ثم ينضج فيتمنى إصلاح نفسه، ثم يرشد فيدعو الله ألا يفسده العالَم.

برد الصيف دا اسوء حاجه في الدنيا

ولو فعلنا -مهما فعلنا - ما أخذنا إلا نصيبَنا !

تحياتي للجراحين بحس علاقه الجراح ب ادواته زي علاقه المايسترو بالنوته بتاعته بيعزف لحن عشان كل حاجه تطلع بيرفكت ف العمليه ✨

" فما زالَ -وإن كبُرَ- صغيرًا في أمانيهِ صغيرٌ إذ تُعانِقه كأنّ الكون يُرضِيه "

تذكرت قصة عمرو بن الطفيل الدوسي راح مكة عشان يحج فقابل مشركي قريش بالطريق، و قالوا له فيما معناه : لا تسمع لمحمد و لا تكلمه، هذا الرجل فرّقنا و شتتنا و … و لمّا دخل عمرو الكعبة ، شاف النبي محمد ﷺ يصلي فانتظره حتى ينتهي و لحَقه ، و قال له : ( يا محمد إن قومك قد قالوا لي كذا

معايا حاله قاعد لوحده مش معاه ريلاتيف خالص ف بسأل المستر المسئول عنها ليه مش معاه حد ف بيقولي مشغولين ي دكتور بيدرسوا انا : يعني كلهم مسافرين يدرسوا وسايبين باباهم المستر: بيدرسوا يعني بيحصدوا الرز ي دكتوره كان نفسي الارض تنشق وتبلعني من الاحراج ساعتها🥲

انا قررت اجيب الغوريلا ف فرحي🫡🫡

أول مرة في حياتي يستوقفني قول اللّٰه تعالى: "حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت.. سبحان الله هو ده الإحساس اللي عندي لكن مكنتش عارفة أوصفه، الأرض دي كلها رغم كبرها واتساعها كأنها ضاقت فعلا. ثم اقرأ.. وضاقت عليهم أنفسهم"، نعم يا رب نعم ضاقت

«يلوذُ بالصّمت إن ضاقَ البيان بهِ والرُّوحُ إن تَعِبَت بالصّمتِ تَعتَصِمُ»

شكراً لصاحب جملة "نصيبك لو عدا قدامك وممدتش ايدك تاخده مش هيبقى نصيبك" بقت ف دماغي طول الوقت وبتحضر بقوة مع اي موقف او قرار

الليل كابوووس بجد😭😭