قرأت تساؤل لأحدهم يقول"الحياة بحد ذاتِها مؤقته فبأي حَق أبحث عن أبديّة الأشياء؟" وتذكرت قول الشاعر « نفسي التي تملُك الأشياء ذاهبةً فكيف أبكي على شيء إذا ذهبَا» عجيبه هي قدرة الإنسان على تحويل هذا اليآس الجامح إلى نص تساؤلي جميل ومُقنع

«العائلة هي بطل هذا اليوم، لولاها لذهب العيد في عدّاد الأيّام العاديّة» —عاطف الحربي.

بيضاءُ مثلُ شعاعِ الشمسِ ما فتئت، تُهدي إلى الشمس نورًا من مُحَيَّاهـا وَشَعرُها من سَوادِ الليلِ مُنْسَدِلٌ فاعجَب بما اتفقا في الحُسنِ ضِدّاهـا زادَ الوُرودَ على وَجْناتِها أثَرًا أن الحياءَ استوى فيها فأدماهـا إذا تَمَشَّت يَكادُ الغُنج يسكُنها يا حبذا سُكناها حِينا و ممشـاها

لو كنت سأسدي نصيحة واحده لكل قارئ فسأحذره من القراءة النرجسيه وهي تمحور النص حول الأنا ونسيان معناه الحقيقي،ففي ذلك يُهيمن القارئ على النص ويميل إلى مايدعم أرائه ويعكس تجاربه هو فقط لتتحول القراءة من وسيلة لإكتشافات جديده إلى تأكيد لمعنى موجود مسبقا

أحب المُرجيحـه مره مره مره

«i dream in phosphorescence» phosphorescence/ المقصود به هُنا، ضوء يتلألأ بين ضبابية الظلام

طُرق كثيره تغزل بها الشُعار ووصفو بها المحبوبة، ولكن يبقى الأرق في عيني هو عندما يُعزى سحر إلهام كتابة القصيدة لحضورها/ يا نجمةً في سماءِ القلبِ لامعةً   من نورِها يشرقُ الشعر والأدبُ   — عيناكِ والقهوة السمراءُ والبحر ثلاثة يستقي من وحيها الشعرُ

رفافتُ الأنسام ما العُمر لولاها كالوجـدِ كا الأحلام ياطيب ذِكراها

اليوم الصباح جاء اخوي وبيده قهوه وكوكيز لي.. قال هذي لاني قلت لك أدعي للهلال بالفوز، وفاز بعيدًا عن أنه بوسط فرحته تذكرني، الجانب الأرق بالموضوع هو إقتناعه بأنو دعوتي هي السبب 🥰

So thankful for how poetic my mind can be sometimes

Good morning Good titles