اللهم بركةً تلازم العمر وتوفيقاً يرافق الخُطى وطمأنينة تصاحب الحياة

يقول الضياء المقدسي في ترجمته لابن قدامة رحمهم الله تعالى: [وماعلمت أنه أوجع قلب طالب] (السير للذهبي ٢٢/ ١٧٠)

إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم آجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خير منها لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى اللهم ارفع درجته في عليين، وأخلف على الأمة خيرا، وأحسن الله عزائنا جميعا #مفتي_عام_المملكه #عبدالعزيز_آل_الشيخ

من نفيس الفوائد؛ هذه المسألة الفقهية: 👇🏼👇🏼👇🏼👇🏼👇🏼

سماحة الشيخ #عبدالعزيز_آل_الشيخ #مفتي_عام_المملكه رحمه الله تعالى حج عن خمسة من العلماء لم يحجوا، براً بهم، ووفاءً لهم

يقول #ابن_القيم رحمه الله تعالى: [الوحي حاكم، والعقل محكوم عليه؛ ولو كان العقل يكتفى به لم يكن للوحي فائدة] (الصواعق المرسلة ٣/ ٨١٧)

﴿الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل﴾ قال الراغب الأصفهاني: [ولم يُرد تعالى بالبخل: البخل بالمال فقط، بل بجميع مامنه نفع الغير من نصرة وعلم ودخل في عموم الأمر بالبخل: من ترك شكر من أحسن إليه، أو أخل بقضاء دَين؛ فيصير سببا لمنع الإسداء إلى الغير، ولهذا قيل: لعن الله قاطعي المعروف]

يكاد يُجمع خطباء المملكة على موضوع خطبة الجمعة اليوم. جميعهم -تقريباً- كانت خطبتهم عن وفاة سماحة المفتي رحمه الله تعالى والمصاب بفقده، وتذكير الناس بفضل العلماء، وحثهم على الأخذ منهم وتدارك بقائهم، واستغلال وجودهم بيننا اللهم اغفر لشيخنا، واجبر مصابنا بفقده، وعوض المسلمين خيراً

قال ابن القيم رحمه الله تعالى: [أصل العداوة والشر والحسد الواقع بين الناس من اتباع الهوى؛ فمن خالف هواه أراح قلبه وبدنه وجوارحه، فاستراح وأراح] (روضة المحبين ٦٤٤)

جدول دروس يومي للشيخ #محمد_بن_عثيمين رحمه الله تعالى عام ١٣٧٧ هـ وعمر الشيخ إذ ذاك: ٣٠ سنة

﴿مِسْكِينَاً وَيَتِيمَاً وَأَسِيرَاً﴾ من درر الكملي وفقه الله تعالى

في نهاية أعمال يومك؛ قد لا تكون حصلت على ما طلبت من الدنيا.. ولكن يكفي أنك سعيت إلى الله، وعلم الله إخلاصك وحسن قصدك وكفى بها فوزاً وربحاً

جاء في صفة الصراط الذي سنمر عليه: (مدحضة مزلة، عليه خطاطيف وكلاليب وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفاء، تكون بنجد يقال لها السعدان، المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح وكأجاويد الخيل والركاب، فناج مسلم، وناج مخدوش، ومكدوس في نار جهنم، حتى يمر آخرهم يسحب سحبا) (متفق عليه) اللهم سلم سلم

قال الحافظ #ابن_رجب رحمه الله تعالى: [والوضوء مفتاح الصلاة، وقد يٌطفأ به حرارة القلب الناشئة عن ألم المصائب، كما يؤمر من غضِب بإطفاء غضبه بالوضوء، وفُسِّرت الكريهات بالبرد الشديد... وكل مايؤلم النفوس ويشق عليها فإنه كفارة للذنوب] (مجموع رسائله ٤/ ١٧)

قال الشيخ العلامة #ابن_عثيمين رحمه الله تعالى: [من أسباب الوقاية من الفتن: صلاة الليل] (التعليق على البخاري ١٥ /٦٠٩)

قال شيخ الإسلام #ابن_تيمية رحمه الله تعالى: [مصيبة تُقبل بها على الله؛ خيرٌ لك من نعمة تنسيك ذكر الله] نقله عنه المنبجي الحنبلي رحمه الله في (تسلية أهل المصائب ١٨٣)

قال #عمر_بن_الخطاب رضي الله تعالى عنه: [سيأتي ناس يجادلونكم بشبهات القرآن، فخذوهم بالسنن، فإن أصحاب السنن أعلم بكتاب الله]

قال الحافظ عبدالغني المقدسي رحمه الله تعالى: [أبلغ ماسأل العبد ربه ثلاثة أشياء: رضوان الله عز وجل، والنظر إلى وجهه الكريم، والفردوس الأعلى] (ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب ٢٠/٣)

قال كعب الأحبار رحمه الله تعالى: [لو يعلم أحدكم ماثوابه في ركعتي التطوع لرآه أعظم من الجبال الرواسي؛ فأمّا المكتوبة فإنها أعظم عند الله من أن يستطيع أحد أن يصفها] (حلية الأولياء ٥/ ٣٨٤)

قال ابن عبدالبر رحمه الله تعالى: [لاينبغي للعاقل المؤمن أن يحتقر شيئاً من أعمال البر، فرُبما غُفر له بأقلها] (التمهيد ٢٢/ ١٢)