الفجوة بين الدول المتقدمة والدول الساعية إلى التقدم لا يمكن تضييقها إلا بالاهتمام بجميع أنواع التعليم،التعليم الأساسي والتعليم العالي والتدريب وبالاستثمار المؤسسي في البحث العلمي والتطوير والابتكار والتمكين الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل. أما الاستمرار في استيراد التكنولوجيا وغيرها
الحلول العملية لمشكلة البطالة هي جوهر قضية التنمية الشاملة المستدامة بجميع أبعادها الاقتصادية والتعليمية والتدريبية والاجتماعية، ويصعب علاجها بالوسائل الإدارية أو الإجرائية،من دون معالجة إشكالات التنمية برمتها مثل تنويع مصادر الدخل وإصلاح المنظومة التعليمية والتدريبية وخلق بيئة
الحلول العملية لمشكلة البطالة هي جوهر قضية التنمية الشاملة المستدامة بجميع أبعادها الاقتصادية والتعليمية والتدريبية والاجتماعية، ويصعب علاجها بالوسائل الإدارية أو الإجرائية التي اتبعناها خلال اكثر من اربعة عقود من دون الوصول إلى أية نتيجة عملية، بسبب عدم وجود دراسات موثقة
من الكلمات التي اخذها الناس مأخذا سلبيا هي كلمة البدعة والتي ارتبطت في الأذهان بالبدعة في الدين وخصصها البعض فيه. لكنها بعيدا عن الدين، هي في اللغة تشتق من كلمة أبدع والتي منها كذلك جاء الإبداع الذي نعرفه في مجالات كثيرة مثل العلوم والآداب. والبدعة مصطلحا تعني الاستحداث في الأمر
“عندما يصبح الخلاف في تسيير العمل سببًا للإقصاء”
في كل دولة او مؤسسة يسودها العدل وتُحترم فيها العقول والصالح العام ، يُفترض أن يكون الاختلاف في الرؤى العملية أمرًا طبيعيًا، بل ومفيدًا، لأنه يثري النقاش ويدفع نحو الأفضل. لكن عندما يتحول هذا الاختلاف إلى أداة للإقصاء والتشكيك في
الأم هي الكائن الوحيد بالكون اللي يحبك بصدق وبعمق وبصفاء ونقاء ودون مقابل
هي الوحيدة اللي تشيل همك
هي الوحيدة اللي تضحي لأجلك
هي صلة الرحم الموصى بها
وعلى كل أبن أن يتصالح ويصفي ويقوي هذه الصلة فهي السبيل للشفاء
غفر الله لأمهاتنا
وحفظ أمهاتكم
ووهبنا الذرية الصالحة
#يوم_الأم
المتابعون للاعلام العربي الرسمي يرون فيه وجها مناقضا للعالم العربي الذي يعرفونه ويعيشون مشاكله وهمومه ومأسيه،بعد ان تم تغيير ملامح الصورة عبر الإعلام الرسمي بسلسلة من عمليات التجميل غير المتقنة،وإعطاء صورة لانتصارات وأمجاد غير موجودة وأفراح وليال مليحة مفقودة أو سماع جلجلة لرنين
الاختلاف سنة كونية وطبيعة بشرية" لو شاء الله لجعلكم أمة واحدة" "ولا زالوا مختلفين".يقول عالم الاجتماع المعروف الدكتور علي الوردي: المجتمعات لا تقدر ان تعيش على الوفاق وحده ونوع من النزاع يساعدها ان تتحرك إلى الامام. إذا كان التوافق مثل اليدين فان التنازع مثل القدمين تساعدان
الحريّة هي قدرة الإنسان على القيام بالأمور التي لا تضر بالآخرين، أو تخالف القانون، وللحرية حدودا وقيودا وشروطا يتم ضبطها بالقانون حتى لا يُساء استخدامها، والا ألحقت أضرارا بالأفراد والمجتمعات، والقانون لا يقمع الحرية وإنما يحميها من فوضى الحرية المطلقة، لا تكتمل الحرية إلا