ورضي الله عمّن يبصروننا بأنوار الوحي في ظلمات الأزمات.

رابط الحلقة الأولى من سلسلة (مقاليد العزم)، ذكرت فيها المفتاح الأول من مفاتيح إحياء الهمة والعزيمة: تذكر الحقائق. رابط الحلقة: youtu.be/5IIHlsbXk-U

أنت أيها الإنسان، انظر في نفسك إذا عظمت وكبرت ورأيت أنّ لك مقامًا، تذكر هذا الخطاب: #قرآنيات

إلى كل مصلح سار على هدي النبي صلى الله عليه وسلم وأصابه في سبيله ما أصابه، تذكر: {وللآخرة خير لك من الأولى} #قرآنيات

تم بحمد الله تعالى نشر سلسلة (مقاليد العزم) كاملة، أسأل الله أن يبارك فيها ويجعلها زادًا لمن أراد مواصلة الطريق.. وهذا رابطها: youtube.com/playlist?list=…

"هذا هو عين حلاوة الإيمان" جامع الفرقان - حمص

يبدو أن مقاطع الشيخ #أحمد_السيد الأخيرة آلمت الأعداء كثيرا وأشعلت صدورهم نارًا.

#أحمد_السيد #الطريفي

مصابنا في السودان عظيم، لا حول ولا قوة إلا بالله!

لا تعجز عن أقل مقامات النصرة لإخوانك في مقابل عظم إجرام وإفساد ميليشيا الدعم السريع في السودان.

أمام كل ازدياد في العلم ازدياد في المسؤولية.

ثبت الله المرابطين والمجاهدين بسلاحهم وبيانهم، القائمين على ثغورهم من رجال ونساء أمتنا الواحدة.

كنت أستمع لبودكاست شيخنا عبد الله العجيري جزاه الله خيرا وأدون عناوين الفوائد، حتى مرّ بذكر المنافقين فشدّ انتباهي بشكل أكبر.. هذه الفئة لا تزال موجودة حتى يومنا هذا، بل وربما تظهر في شكل "مؤسسة دينية/وطنية/إعلامية/أو غير ذلك" وعملها: التفريق بين المسلمين ومحاربة المصلحين

ما الذي يجري في السودان؟ وما هي امتداداته التاريخية؟ وما ارتباطاته بالدول الأخرى؟ هذا المقطع من بودكاست إحاطة يجيب عن هذه الأمور حيث ابتدئ بذكر الخلفية التاريخية للصراع في السودان، ثم ذكر بعض تداعيات السيطرة على الفاشر، ومنها انتقل للوضع العسكري في إقليم دارفور، وتوسع بعد ذلك

ربِّ أعني ولا تُعن عليَّ .. وانصُرني ولا تنصُر عليَّ .. وامكُر لي ولا تمكُر عليَّ .. واهدني ويسرِ لي الهُدى وانصُرني على من بغى علي .. رب اجعلني لك شكّارًا لك ذكّارًا لك رهّابًا، لك مطواعًا، لك مخبتًا إليك، أوّاهًا منيبًا .. رب تقبل توبتي واغسِل حَوبَتي وأَجبْ دَعوتي وثبت

من علامات القاع أن يُدان من تكلّم في رمسيس الثاني والفراعنة الأوائل المتألهين ولا يُدان الزنديق إبراهيم عيسى الذي أساء إلى الأنبياء والصحابة!

قال مصطفى صبري رحمه الله رحمة واسعة -وهو من أعلام القرن الماضي- في مقال يعبّر فيه عن بذله لأمته مستحضرًا أباه: "لو رأيتني وأنا أكافح سياسة الظلم والهدم والفسوق والمروق في مجلس النواب وفي الصحف والمجلات قبل عهد المشيخة والنيابة وبعدهما، وأدافع عن دين الأمة وأخلاقها وآدابها وسائر

صباحا ومساء وفي كل حين: اللهم ارحم أهلنا في السودان واكفهم شر كل ذي شر، وانتقم لهم يا رب العالمين وارفع عنهم الضر. #أمتي #السودان

من أكثر ما يؤلمني وأخشى حدوثه أن يصبح حجم المآسي التي نراها يوميًا في واقعنا أمرًا معتادًا لا يحرك دواخلنا للبحث عن مقامٍ في النصرة والدفع للباطل المستشري بسلاحه وعدساته وفاسد معتقداته.. حذار أن نعتاد العجز، وأن نرضى بمقاعد التفرج، أو بمقامات المتأخرين الضعفاء. من أعظم ما نفعله

هذا مجلس فيه نفع عظيم في فهم أحداث سيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومواقع نزول القرآن وأثره فيها، وهذا مؤثر في تصور معنى الاستهداء بالقرآن والمجاهدة به وإدارة مواقف الحياة به. وهو مجلس يجمع بين التأصيل للفكرة مع تطبيق لها، وأحمد الله أن كان التطبيق بسورة فاطر تلك السورة