على الأقل غادر بوضوح، لا تكن أنانيًا للحد الذي يجعلك تُخلّف وراءك لماذا

يارب برزقٍ يحوّل مثل وبل السحاب ألذ من شربة الماء بعد طول الضما ويالله بدعوة خشوعٍ وقتها مستجاب تروح من خاطري سيده لباب السما .

لَحى اللَهُ الفِراقَ وَلا رَعاهُ فَكَم قَد شَكَّ قَلبي بِالنِبالِ أُقاتِلُ كُلَّ جَبّارٍ عَنيدٍ وَيَقتُلني الفِراقُ بِلا قِتالِ

عز الله اني ظلمت اسمي وميقافي واخطيت بحق نفسي والخطأ وارد هقيت فيك الهقاوي وانت يا كافي ما ابرد من أعذارك إلا وجهك البارد

لاتصور القصر وظلال الشجر والرخام صور لي اللي بموت ،، وماتناسيتها !

ولا ألحق الهقوات شيٍ ماهو لي ولاعدت اجزع من فراق الولايف

و غيابك يشبه وجودك

محد سأل عني ولا قال وش فيه محد درا عن علتي و وش جرالي

أشفق على واحد مثلك خسر واحد مثلـي

وخلك مع هذا ومع ذا ومع ذاك كابر مثل ما الناس مثلك تكابر لكن ليا من ضقت وكلن تعداك تعال وتلقاني مثل منت خابر رفيقك اللي وقفته تقهر اعداك ماني رفيقن لك مع الوقت عابر من بعدها ميّز يمينك ويسراك لاضاقت بعينك جميع المعابر

{أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}

اللهم أيامًا يضحك لها قلبي كما لو أنني لم ابكي ابدًا، و لم احزن ابدًا، اللهم عمر البهجة التي لا يفسدها الهم ولا القلق، اللهم جبرًا في نفسِي وجبرًا في جميع أموري، يارب ارني منك مالا يدركه عقلي من فيض عطاءك وتتابع نعمك، اللهم احلامي ورغباتي على رضى منك وعافية

الله يديمه على العز والطاعه اللي وجوده عن الدنيا وما فيها !

الذم مايهفي للأجواد ميزان / والمدح ما طول يدين قصيره "

مانب من الي يشيلونه بني عمه اشيل عمي و مع عمي بني عمي .

إطربي يانفس عيشي وسوي ماتبين .. مايزيد العمر مدح العباد وذمها .. لاكسبتي طاعة الله وبر الوالدين .. خل وساع الحناجر تموت بهمها

توكلت على الله وخاب كل جباراً عنيد.

نويت قربك بس وضعك يحير مدري اتقرب لك او اختار بعدك؟

يغضب المرء غضبًا عارمًا، ثم متوسطًا، ثم قليلاً، ثم عارمًا مرةً أخرى، ثم يغسل يده."

كان ينقصني شخص يُشبه اندفاعي بالشعور وشغفي تجاه الأشياء التي أُحبّها، شخص يستحق مُبالغتي به