"ثم يخرج شعورك من عينيك، لأن داخِلك لم يعد يتسع"

مِـن أيـنَ أبـدأُ والحروفُ تعطّلتْ لـمَّا رَمَـتْ سـهمَ الهوى عيناكِ حـاولتُ أنْ أقوى وأفهمُ ماجرى والأمـرُ يسْتَعْصي على الإدراكِ

ويكاد قلبي أن يموت بعشقه لا سيَّما إن حركتْ جفنيها يا لهف نفسي لو تذوقُ تغزُّلي سإخاله كالقُرْطِ في أذنيها أتُرى سيجمعنا الزمان بموعدٍ ليكون وجهي في فضا كفيها ؟

"ثمة شفاءٌ لا يتحقق إلا بعبورك من داخل الجُرح." -مرمر.

وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابك لن تَرى

يجوز أن تكوني واحدةً من أجمل النساء.. دافئةً.. كالفحم في مواقد الشتاء.. عنيفةً.. كالنار، كالزلزال، كالجنون.. يجوز أن تكوني.. جميلةً، ساحقة الجمال.. مثيرةً للجلد، للأعصاب، للخيال..

يا وَاهب الأَنوار، وَكَاشِفَ الأَسرار، يا من كل شيء عنده بمقدار. أَنْت وَجهتي وَجاهي، وإليك المرجع وَالتناهي، تجبر الكسير الحائر، وَتجير الخائف، وَتخيف الجائر، لَكَ المحل الأَرفع، وَالتجلي الأَجمع، وَالحجاب الأَمنع، سُبْحَانَكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْت، أَنْت حسبي وَنعم الوكيل….

يقول علي بن أبي طالب متحدثاً عن فاطمة: "وما رأيتها يومًا إلا وذهب الهم الذي كان في قلبي."❤️

"لا شيء يُثبت بالدليل القاطع أن إنسانًا يحبك بعمقٍ؛ غير أن يفزعه الغياب."

نقشت حروف غرامي بين شراييني ونسجت كل هيامي في آخر ما تسكنيني يا آخر الحب السرمدي لن يحرمني شوقي من لقاك في احلامي

لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ بِكَ الوُجُودُ، وَ لَكَ السُّجُودُ، وَأَنتَ الحَقُّ المَعبُودُ

تُسائلني أتدري؟! فأجبتها نافياً لا لستُ أدري فكل ما أدري ❤️ إنني في حُبّكِ قد حفرت قبري سهرت الليالي مُنتظراً عددت النجوم ✨ غفيتُ قائماً ❤️‍🔥 وأتخذتُ حُبكِ عنوان سري وجهري لكنني لستُ أدري !❤️

تَبُوحُ لَهَا بِالحُبِّ عَيْنَايَ إِنَّمَا لِسَانِيَ يَسْتَحْيِي فَلَا يَتَكَلَّمُ وَأَرْقُبُ عَيْنَيْهَا عَسَى بِهِمَا أَرَى شَرَارَةَ حُبٍّ، صَحَّ مَا أَتَوَهَّمُ! وَلَكِنْ لِمَاذَا لَا تَبُوحُ وَلَمْ أَبُحْ وَقَدْ عَلِمَتْ مَا بِي كَمَا أَنَا أَعْلَمُ؟

ما أجملَ الدّنيا إذا كانت معك يامن تركتُ عوالمي كي أتبعكْ

فَالبدرُ يَشهدُ أَنَّني كَلفٌ مُغْرًى بِحبِّ شَبِيهَةِ الْبَدْرِ مَا كنتُ أَحسَبُني أَهِيمُ بِحُبِّها حَتَّى بُلِيتُ وَكنتُ لَا أَدْرِي.

إِنّي عَشِقتُكَ لا عَن رُؤيَةٍ عَرَضَت وَالقَلبُ يُدرِكُ ما لا يُدرِكُ البَصَر فُتِنتُ مِنكَ بِأَوصافٍ مُجَرَّدَةٍ في القَلبِ مِنها مَعانٍ ما لَها صُوَر

أبلغ عزيزًا فى ثنايا القلب منزله أني وإن كنت لا ألقاهُ ألقاه وإن طرفي موصول برؤيتهِ وإن تباعد عن سُكناي سُكناه يا ليتهُ يعلم أني لست أذكره وكيف أذكره إذ لست أنساهُ يا من توهم أني لست أذكره والله يعلمُ أني لست أنساه إن غاب عني فالروحُ مسكنه من يسكن الروح كيف القلبُ ينساه

يا رَبِّ إِن عَظُمَت ذُنوبي كَثرَةً فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ

لنور عينيك أشرقَ الماءُ في كفيكِ مُبتسما    وكنتُ قبلك في طياته شبحا عيونك السود تحييني وتذبحني    وأصدقُ العشقِ ما أحيا وما ذبحا

فَلَو كانَ لي قَلبانِ عِشتُ بِواحِدٍ وَخَلَّفتُ قَلباً في هَواكَ يُعَذَّبُ تَعَلَّمتُ أَسبابَ الرِضا خَوفَ هَجرِها وَعَلَّمَها حُبّي لَها كَيفَ تَغضَبُ