الحرب الآن قد تنتهي كما انتهت حرب تموز 2006…
تحليلي للموقف: من الواضح أن ترامب وجّه ضربة استعراضية لا أكثر. فمن المستحيل، مهما بلغت قوة الضربة الأمريكية، أن تكون قد دمّرت منشأة فوردو أو غيرها من المواقع النووية الحساسة.
ترامب ربما وجّه هذه الضربة ليرضي الجناح المتطرف داخل
ربنا قال في سورة "الطلاق" آية ١: ﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا﴾..
فيه لحظة في حياة كل واحد فينا بيحس فيها إن خلاص بس الحقيقة إن لا الحكاية خلصت، ولا الباب اتقفل، ولا الدنيا هتقف..
محدش عارف الخير فين، وما تعرفش ربنا مخبّي لك إيه قدّام..
يمكن
{ويسئلونك عن الجبال فقل ينسفها ربّي نسفا}..
همومك التي ظننتها لن تزول؛ أحزانك التي ظننتها ستطول, جميعها ستتبدد, و تنتهي للأبد, مثلما أنّ الله قادر على أن ينسف الجبال بصلابتها؛ فكذلك الهموم لا يُعجزه كشفها.. من تدبّر هذه الآية أغلق عن روحهِ نوافذ الألم, وذاق بها طعم النّعيم.“
الي قاهرني وحارق قلبي انهم فقروا الناس حرفيا.وذلوهم وحوجوهم وكسروهم قدام اولادهم.
كل القرى في كل المحافظات فيها ملايين الفقراء ومحدش عارف عايشين كيف.
الناس ماشيه تكلم نفسها..
اعرف ناس كتير استغنت عن ادويتها الاساسيه.
ناس كتير طلعوا اولادهم من التعلييم.
وفي الاخر بيعايروهم بالفقر
"إياك أن تظن أنك خسرت شيئاً حين تغافلت عن زلة أحدهم .. أو قابلت إساءته بالصمت والإحسان، هي خيرات ستعود إليك يوماً ما .. والحياة تعيد لكل ذي حقٍ حقه."
- جلال الدين الرومي
حبيبتي يا شام، تبدّلت ملامحك الصغيرة، وارتسم في عينيك ظلّ اليُتم قبل أوانه. أسأل الله أن يحرسك بعينه التي لا تنام يا حبيبة قلبي. وغدًا، يا صغيرتي، ستكبرين وأنت تحملين شرف اسم أبيك، يا ابنة الشريف