امير عيد فى الاغنيه دى >>>>>

اللهم باعد بيننا وبين الإكتئاب، والشدائد، والخيبات، وكل ما يهزم النفس يا الله

سنة جديدة وإنتي لسه في مخي ثابتة زي الموناليزا

﴿ وفي السماءِ رزقكم وما توعدون ﴾ كل ماتحتاجه ستجده عند رب السماء.. ألِحّ الدعاء فالأمنيات ستَهطُل عليك بإذن الله

عملتلك قهوة

يا جماعة انا لسه لحد دلوقتي بحلم اني مروحتش الامتحان و شلت الماده و انا متخرج بقالي سنتين..

يا مُدبّر الأمور دبّر أمري بما هو خيرٌ لي

فكرة انك تحاول تتخطى حاجة جواك مسببالك حزن جامد و تعباك نفسيا دي حاجة مش سهلة خالص الحقيقة ان الواحد بيعافر وقت طويل وممكن اوي يلاقي نفسه لسه واقف مكانه زي ما هو والمجهود والمعافرة دي كلها كانت على الفاضي فحقيقي ربنا يعين كل واحد بيحاول يتجاوز مرحلة معينة كانت سبب في تدميره نفسيا

العتاب محبة بس كتره مزلة، عشان كدا أنا ضد انك تعاتب الشخص على نفس الحاجة أكتر من مرة، لإن بصراحة مفيش حد مش واخد باله طول الوقت، هما واخدين بالهم وعارفين بيعملو إيه، وبما إن زعلنا مش مهم عندهم وبيكرروا الحاجة اللي بتضايقنا، وزي ما العتاب محبة للي قدامك الانسحاب برضو محبة لنفسك.

افتكر كويس أنك مهما عملت ما تقدرش تجبر حد يقدرك أو يحترمك أو يفهمك ويتفهمك أو يدعمك أو يحبك أو يفتقد غيابك أو يستثنيك أو يهتم بيك لو مش حابب يعملك ده.. لكن تقدر تختار ماتكونش الا مع اللي شايفك تستاهل كل ده .

طول ما إنتَ متطمن إن ربنا هيراضيك فإنتَ هتتراضى فعلًا، ويقينك وثقتك في الله بيخلقو جوّاك شعور بالرضا، وأي حاجة كويّسة هتحصل لك حتى ولو كانت بسيطة هترضيك وهتصبّر قلبك، وكُل ما كُنت راضي بقضاء ربنا صدقني هتتعوّض وهتتراضى وقلبك اللي حزن بالشهور هيفرح بالسنين .

ولا سلاما على من جعلونا نشعر أن طيبتنا أسوأ ما فينا."

الحب حلو ف وجود الشخص الصح ، الشخص اللي يقدرك ويعرف يحتويك وقت زعلك، الشخص إللي يجمل حياتك مش يسودها و يخلي حياتك باهته، الشخص اللي ينورك و يخلي ضحكتك مرسومه ف وشك، ف أختاروا صح لان الحب بيحلي حياه البني ادم و بيريح نفسيته ، الحب ليه أصول " ف مش كل الناس بتعرف تحب ".

بعد فترة كبيرة من التعارف والعلاقات هتكتشف إن الحُب مش شرط يبقى هو أولوياتك قد التفاهم ، الحُب شعور حلو مفيش كلام، لكن التفاهم مُريح أكتر، والشخص اللي عنده المقدرة ع أنه يعيشك في أمان أفضل من الحب إللي يتعبك ويخليك خايف .

النسخة الافضل من الانسان دايما بتظهر لما يفقد مشاعره