منذ خمسين عاماً… شتاء ١٩٧٥ … "ميس الريم" … مسرح قصر البيكاديللي في بيروت. فيروز تغنّي، بصوتها الذي لا يُشبه أحداً.
وفي وسط الأغنية، لحظة عابرة، خجولة… زياد الرحباني يطلّ بكلمات قليلة، بمشاركة صغيرة في الحوار.
ظهور بسيط، لكنه لا يُنسى.
ها هي اللحظة.
#فيروز #فيروز_العظيمة
نُعيد التأكيد اليوم وبعد مرور خمس سنوات على انفجار مرفأ بيروت الذي أحدث جرحاً كبيرا وأدمى الوطن على المطالبة بالعدالة المحقّة إنصافاً لأهالي الضحايا ولبيروت.
#إنفجار_بيروت
الكلام عن حصرية السلاح ليس حكراً على أحد وليس هناك من هو ضدّه بالمطلق بل من ضمن استراتيجية متكاملة على أن تنفّذ "اسرائيل" الاتفاق والتي خرقته عشرات آلاف المرات منذ اعلانه لليوم ويوميّاً يسقط شهداء وتُدمّر بيوت وتُحرقُ أرض الا اذا كان هذا ليس -عند البعض- بالحسبان. #لبنان
طفلٌ لبنانيّ شهيد على يد إسرائيل…لماذا الخجل في إدانة العدوان؟!
المطالبة بتطبيق القرارات الدولية من جهة واحدة تواطؤ واضح لصالح إسرائيل.
تواطؤ لا يبني دولة ولا ثقة ولا مستقبلاً.
بناء الدولة القوية التي نريد يبدأ بصون الكرامة وتوحيد المعايير بين اللبنانيين.
الرحمة للشهيد عباس
إنّ المنطقة تمرّ في وضع صعب وخطير والمشروع الذي جاء إلى المنطقة منذ ٢٠١٠ وبدأ في مصر وتونس وليبيا وصولاً إلى سوريا تحت شعار الحرية والديمقراطية وإسقاط الديكتاتوريات لم يؤدّ إلا إلى الفوضى والإنهيار وإلى ضرب الأقليات وتخويفها وجرّها إلى المطالبة بالأمن الذاتي أو التقسيم كما هو
إنّ حصرية السلاح في يد الدولة مطلب وطني والكل موافق ولكن الاستعجال والتسرع يخفي خطراً ما ولو كانت نيّة البعض إيجابية لكنّ البعض الآخر وفي مقدّمهم بعض السفراء يعملون حسب أجندة محدّدة حيث تتقاطع مصالح دولهم مع مصالح اسرائيل التي تضمن استمراريتها بتفتيت دول المنطقة.
الرحمة لشهداء الجيش الذين سقطوا في حادثة وادي زبقين اليوم والشفاء العاجل للجرحى. نتقدم بأحر التعازي لأهالي الشهداء وللمؤسسة العسكرية. يبقى الجيش اللبناني درعاً حامياً لكل اللبنانيين.
"هيدا فخر إلنا".. رواية محزنة ومؤثرة عن شهيد الجيش اللبناني ابراهيم مصطفى على لسان شقيقته خلال تشييعه في مجدلون بعلبك، ماذا حصل مع رفاقه الشهداء الذي سبقوه؟
نريد دولة قوية وجيشاً قوياً يُطمئن ويحمي كلّ مكونات الوطن، يُحصّن ساحتنا الداخلية ويجمعها، وذلك بعيداً عن المتاجرة بالشعارات والمزايدات التي يصرّ البعض عليها، ومنهم أحزاب قادت حرباً ضدّ الجيش اللبناني وتريد اليوم أن تعطينا دروساً في الوطنية.
صدر عن المكتب الإعلامي للنائب طوني فرنجيه البيان الآتي:
للمرة الثانية على التوالي يعمد النائب ميشال معوض إلى اتهام النائب فرنجيه بشن حملات إعلامية ممنهجة ضدّه عبر استخدام منصات إعلامية، علماً أن فرنجيه لم يكن على علمٍ بالمقالات التي نُشرت وتناولت النائب معوض الا بعد البيانات