كان عمر بن عبدالعزيز يقول:
اللهم إنا أطعناك في أحب الأشياء إليك:
"شهادة أن لا إله إلا أنت"،
ولم نعصك في أبغض الأشياء إليك:
"الشرك"،
فاغفر لنا ما بينهما.
📙طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى
قال عبيد الله بن عباس رضي الله عنهما:
«إن أفضل العطية ما أعطيت الرجل قبل المسألة، فإذا سألك فإنما تعطيه ثمن وجهه حين بذله إليك».
📋[قضاء الحوائج ابن أبي الدنيا ص ٤٩]
أوصى الشافعي تلميذه الربيع بن سليمان، فقال له
«وإذا أردت صلاح قلبك أو ابنك أو أخيك، أو من شئت صلاحه، فأودعه في رياض القرآن، وبين صحبة القرآن، سيصلحه الله شاء أم أبى» .
حلية الأولياء لأبي نعيم (٩ / ١٢٣).
🚨 " الأدب قبل العلم "
قال ابن المبارك - رحمه الله -:
"طلبت الأدب ثلاثين سنة، وطلبت العلم عشرين سنة، وكانوا يطلبون الأدب ثم العلم"
📚« الغاية لابن الجزري 446/1 »
قال سفيان بن عيينة - رحمه الله :-
من كانت معصيته في الشهوة، فارجُ له التوبة.
فإن آدم عصى مشتهيا، فغفر له.
ومن كانت معصيته في الكِبْر،
فاخشٓ عليه اللعنة، فإن إبليس عصى مستكبرا فلُعن.
📚« تهذيب الكمال ١١/١٩١ »