وَأَن لَيسَ لِلإِنسانِ إِلّا ما سَعى..♥️

هُنا يرقد رجُل كان يُدخِّن في الفراش اِحترقَ ومات مع زوجته الحق يُقال :لم يعثُر أحد عليهما! بعضُ الرماد فقط ،،،، هكذا قالوا…"

"ومن الشوق رسول" أو هكذا قال إبراهيم ناجي لتغني أم كلثوم عن جميع الكلمات التي أردت مع نسيان المطر.. ثم أن الحب المخبأ في الغياب.. قد نحمله بفعل ترددات الحنين.. قد تحمله غيمة أنيقة لترسله مطرًا على القلب.. فيكون الألم هو شروق الشمس بعد المطر.. وسيكون كل شيئ كما أراد الشوق.. وأكثر.

اريدها امرأة باردة .. اتعبتها الايام كما اتعبتني .. لا طاقة لديها لترهات الحب ، لا تتصل بي ساعات مطولة فلا وقت لديها ولا رغبة بالحديث ، ولا تنزعج مني إن لم اتصل تشبهني بفقدان الشغف تجاه كل شيء... لا تعترف بالحب ولا أهميته ، تتقبل كل شيء ببلاهة تامة

" المرأة التي تُجيد الرَقص أقرب لقلب الرجل من التي تُجيد الطبخ."

ماهي الكذبه المشهوره عندك لانهاء المكالمة الهاتفية !؟..🤦‍♂️😂

إذا كانت السفينة في الشمال تغرق في مستنقع التخلف والظلام والجهل هي مشكلة، لكن الكارثة أن نجر أو أن نجبر ابناء الجنوب والاحرار البقاء في هذه السفينة .

يقول التاريخ إن رأس حمير ونابها يافع ومن قضت على أحلام الإمامة على مر التاريخ و جعلت شهوة السلطة والتسلط تتكسر بوجه جبال يافع.

إن غاب عني فالروح مسكنه من يسكن الروح كيف القلب ينساه

إلى شعب آل سعود العظيم كُل عام ووطنكم يُعانق السماء مجدًا قُدّر لكم ان تخلقون عظماء من بلدٍ عظيم

قررتُ لأن وِلد لدي إبنٌ أسميتهُ مالك ، ليس لما يحملهُ من معنى ، وإنما نسبةٌ إلى طائر البلشون ،، الذي يُطلق عليه ( مالك الحزين ) أحببتُ أن يُناديه الجميع بـ مالك الحزين ، كـ إيمانٌ مني بأن يُسكن الحّزن أسمه لا روحه ، وكـ أمنية بأن لا يُشبه أباه ،..

إنّي أرى أثر دعوات أمي الحانية في مسيرة حَياتي وهذا بحد ذاته حُب أحمله في قلبي كل يوم 🤍

صباح الخير لـ صاحبة العيون الناعسة

مالك اليافعي شَارِد وعدت ألا أعود.. وعدت وألا أموت إشتياقاً... ومت وعدت بأشياء أكبر مني..فماذا بنفسي فعلت لقد كنت أكذب من شدة الصدق... والحمد لله إني كذبت

إلى شعب آل سعود العظيم كُل عام ووطنكم يُعانق السماء مجدًا قُدّر لكم ان تخلقون عظماء من بلدٍ عظيم #اليوم_الوطني_السعودي_94

راحت سنين من عمري

عندما تواجه التكنولوجيا الاسرائيلية المتطورة والذكاء الاصطناعي بالشعارات الإيرانية وصرخات السيد في مقايل القات،تكون النتيجة هكذا: إبادة الرؤوس الكبيرة في ضربة واحدة كالجرذان