تعلَم أنَّها جَمِيلة ، هي تتلاعَب على أوتارِ قَلبي ؛ فهِي تُعَامل مشاعري مثَل صفحاتِ كتابِها المُفضّل تُقلّبهَا كمَا تشَاء ، لقَد أصبحتْ مُلهمتِي ، تُعيد بِي الشّغف مُجددًا ، تستطيع أن أكتُبهَا وحدهَا ، قَادرة على خطفِ مشاعري ، " هي تتركني عشوائيًا مثل هذهِ الكِتَابة "……….

بينمَا أنتِ تتأملينَ الشَّمس بتلكَ اللَّحظة هُنَاك مَن يراكِ شَمسه ، يتأملكِ لا نَهاية ؛ حتَى يشعُر أنّ تَلك الأشّعة قَد حاوطتَ قلبَه ، حينهَا يضعُ يده على قلبَه ؛ فقد أُصيبَ بِك وأشرقتِ صباحَه حُبًا……..

كَمْ وددتُ أنَّ السَكينة تستقر فِي قلبي ، ثمّ تهدأ تلكَ النزاعات المُستمرة ، فيتوقف التّفكير ، أبقَى متأملاً مع قهوتِي دونَ مُبالاة بشيء ، ليسَ نظرًا للفراغ ، ولكِن يُشابه التأمُل الذّي يبعث داخِلك أنّ الأمور لا زالت جميلة ، وأنَّك لازلتَ على قيد الحياة……..

أعطيك على جوّك لأن موضوع أناقش شخص وهو عقله يعيش حالة جمود ، صعب بالنسبة لي يعني أحس إني استصغر حالي ، أنا أترّفع عن الأشياء اللي تطلب مني أنزل بالقَاع ، تعوّدت على الشموخ……

فِي حكاويها بسَاطٍ مِن السّعادة ودي أبقى جلاّسٍ فيه كل أيامي لا سولفت صارت لي مثل الحياة اللي تمنيتها من بين الأماني…….

أُنظِري إلّي بتِلكَ المَلِيحتَان أودُّ أنْ أضِلَّ الطرِيق متوجهًا إلى يديكِ ، غافيًا بينَ أحضانكِ ، التّي أفقدتنِي الصّواب ؛ فأبقتني قريبًا منهَا ، " لَمْ أكُن أعلَم أنَّ العيونَ عالمًا آخر ، حتَى رأت عينَاي عيناكِ ، فأعلنتُ رحلتِي إليهمَا "……..

أشعر في بعض الأحيان أنَّني في مكانٍ مُغلَق ، عاتِم ، رُغَم أنَّني في مكانٍ آخر ، الفرقُ بينهمَا أنّ نفسي داخليًا كانت تعيش شعورًا أسيرًا داخلهَا ، والآخر أعيشه خارجيًا مُتجاهلاً ما شعرت بِه………..

حينمَا يكبُر الحُزنَ داخِلك ، تدريجيًّا سوف تتغيّر إلى شخصٍ آخر لا تعرفه ، مع مرور السّنوات تُحاول أن تُسيطر عليه ، ولكن قَد خرج عن سيطرتك ، تبدأ تِلك المشاعر تستقر كالسّهام بقلبِك ، وكُلمَّا حاولت إخراج سهمًا نزفت جِراحك ، ومن ثُمّ تعود إلى البداية…….

تمتلِك عينَان تجعلنِي أتنَهّد ما بِي تُعيد إلّي الأمَل بعدمَا ظننتُ فُقدانَه ، وكأنّ الحياة الجميلة قَد عُكست على عيناهَا وكلمَّا نظرتُ إليهَا هدأت نفسِي……….

لقَد أنصتت إلّي اللّيالي ونجُومِهَا ثمَّ هطلَت محاجِر العينينِ شَكواهَا تَزايد الشّعور وفاضت كلَّ همومِهَا حتَى أخبرت أنظارُهَا عن محتواهَا…….

تميلحي بين عروق القلب وأعزفيني سامحٍ لك يا زينة الملامِح بتعذيبي من بين العيون والبسمة أرهقيني مسموح للحُب اللي لك تاخذيني إن كان ودّك مِن أقصاي أسرقيني أنا فداك مستسلمٍ علشان تحبيني………

مُنذ رحِيلك وأنَا لستُ أنَا كُلَّ نفسٍ لي كان ناقِصًا ؛ أشتاقُ بشدَّة ، فأنَا بكُل لحظةٍ أراك ؛ ولكن ما يُهلكنِي أننّي لا أستطيع لمسَك ، فقط أنتظرك حُلمًا…….

أعتقد أنَّ أكثر شيء قد يُؤلم الشَّخص ويموت بشكلٍ تدريجي وهو لا يَعلم بذلك ، أن يكتُم بداخِله ، لا يبكيه ، يتركه ، حتَى تتكاثر الأشياء بقلبِه ، ثم يضيق نفسه ، وقد يصل إلى مرحلَة أنه يشعر بأن قلبه سوف ينفجِر " هو لا يعلم بأن قلبه يُغادر بسبب ما أخفاه به "……..

قابلت اللي تشفي كل جروحي أنشهد إني في حُبها مجنون🐪

تعرفون شعور لما تعيشون مشاعر جدًا سيئة وتخبونها عن اللي حولكم وفجأة يجيكم إشعار من صديقة لكم؟ وتشاركك وش كثر هي سعيدة بوجودك بحياتها؟ تجيك بدون ما تعرف عن شيء؟ وضعي مثل الأرض ظنّت ماراح تجيها سحابة مطر وبتبقى قاحلة لكن فجأة هلّت سحابة وأنستها حالتها…….

الصَّباح يعطيك شعور غير عن باقي الأوقات مثل اليَّد اللي ترّبت على كتفك تواسيك وتضحكك آخ على جمال الصَّبح…..

يودّني وعارفٍ إني أودّه لكن أطباعنا تشابه بعضها من نحبه ما نقدر على وصله نلّمح ونخفي الحقيقة ومعناها ما غير أكتب له نصوصٍ وأعبّره ويرّدها لي بطريقةٍ أفهمها……..

عشقت اللّحظة اللي تطري بها على البال أجيب القهاوي وتزيد فيني الهقاوي ناحيتك أنت شيءٍ عجزت عن وصوفه وعلى كل حال أنا أشوف الأدب ونصوصه تشابه جماليتك أضيع فيك ولو عرضوا علي أثمانٍ من المال ما ياخذونك يا اللي عشقتك وصعبٍ تناسيك……..

مثَل عيناك لم أرى سِوى النّجوم التّي تلمعُ كُل ليلةٍ ؛ فتأمل جاذبيتِها عندمَا تختطِف قلبي بجمالِهَا ، " أودُّ لو أنّهمَا كلَّ ليلة يلمعان أمامِي "……

أكتِبك نصَّ وأتبعك مثل الخيال أتوّهمه وأزعل لو ما تصافح يديني يدينك وأخبيّك يوّديني الخيال وتجيبني الحقيقة توصفه نصوصٍ تتبع بعضها وكلها فيك أتخيّلك………