يقول ابن القيم: «وعلى قدر نية العبد وهمته في ذلك يكون توفيقه وإعانتهُ؛ فالمعونة من الله تنزل على العباد على قدر هممهم وثباتهم، والخذلان ينزل عليهم على حسب ذلك. فالله سبحانه أعلم العالمين، يضع التوفيق في مواضعه اللائقة به والخذلان في مواضعه اللائقة به وهو العليم الحكيم»