ضرب الله تعالى لنا مثلًا عظيمًا في سورة العاديات، يجعلنا نستحي منه، فيه أقسم بالعاديات وهي الخيول..
لكن لم يُقسم الله بها وهي واقفة، بل نعتها بصفة الضبح..
الضبح هو صوت أنفاس الخيول عندما يحترق صدرها من شدة الركض،
فقال تعالى«وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا».
وبصفة أخرى فقال