"أُحبكِ، أقولها و أعنيها أنتِ التي أستمد منها بهجةَ الألوان أنتِ التي أشدو بحبها كُل صباح أنتِ غِنوتي المُفضلة وأنشودة المطر"

لم أكن قبل لُقياك أدري .. أنَّ في الأرضِ كل هذا السرُور

تخيّل .. حين أحكينا يسابقُ قصتي " كنّا " ويعصرُ نبرتي حزنٌ.. على الحالِ الذي " صرنا "

وَكَانَ يَأوي إلىٰ قَلبي ويسكنُهُ وَكَان يَحمِلُ فِي أضْلاعهِ دَارِي

وأنتِ الحبيبُ وأنتِ الخليلُ وليس سواكِ ببالي خَطَرْ فإن زرتِ هزَّ فؤادي السرورُ وإن غبتِ أَوْدى بِروحي الضجر أَنَرْتِ حياتي بنورِ الوصال وجئتِ لعمرِي كغيثِ المَطرْ إذا جئتِ أنتِ فما همَّني وربُّكِ .. من غابَ مِمَّن حَضَر

"أنت نصفي الأخر أو رُبما شيئًا مني، وضوئي الذي لا يفنى وضحكتي الدائمة، أنت الذي يحل مكان كل شيء ولاشيء يحل مكانه، والشخص الذي لا انتهاء له بداخلي"

"أحبك في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل يكفيني أنك هنا في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه"

يخضرُّ كلُّ مكانٍ أنت نازلُه حتى لينْبُعُ من أحجارِهِ الورق

"أحبك محبة واضحة مثل الشمس، تشرق في ثنايا الروح، تُضيء العين، تمنح هالة من النور بالوجه، بمحبتي لك أشعر أن ليست الشمس وحدها تمنح الشروق وانما أيضًا وجودك، ومثل ما إن وجودك بفؤادي دائم؛ فإن شمسك بداخلي لا تغيب أبدًا"

"يأتي وجهك مثل مَطْلع شمس أو مَطْلع قصيدة مثل تخمين صائِب أو فكرة سَدِيدة يأتي وجهك مثل الحلول عندما تبدو كل الأمور مستحيلة"

"حين تكون قريبًا تتغير كل نواحي الدنيا، ويهدأ صخبها من حولي، وتخف الضوضاء التي في قلبي. يصبح لكل لحظة معنى، ولكل نفس طمأنينة، وتبدو الحياة أرقّ.. و أهدأ"

"أَصْبَحتُ على وجْهِك فِي هذا الصَّباحُ المُصبِحُ كَأنَّ صَباحي قَبْل أنْ أرى وجْهُك مُظلِمُ"

"عندما تأتين تتغير الموازين وتختلف القوانين، لأن هذه أنتِ.. أنتِ الذي لا يشملكِ حديثٌ عام مثلما أنتِ منفردة بالقلب. هناك مليارات الأزهار ولا تطيب لي الا رائحتكِ، هناك الكثير من النجوم ولا يلمع في سماي سواكِ، هناك العالم وهنا أنتِ، هكذا بهذا التفرد"

“في كل ليلة، حين يطول الليل ويغرق العالم في سكونه، أعود إليك، أبحث عنك في هدوء الظلام لأجد فيك الراحة التي لا يقدر على منحها لي أحدًا سواك. في ليلي الطويل، أجدك أنت الأمل الذي يضيء طريقي، والملاذ الذي يسكن فيه قلبي"

وَأَنت عِندي كَروحي بَل أَنت مِنها أَحَبُّ وَأَنت لِلعَينِ عِينٌ وَأَنت لِلقَلبِ قَلبُ

"في نهاية كل الأيام المتعبة أتذكرك، وأفكر في كل الطرق التي هونها عليّ وجودك، وكم عامًا مضى في ظل رحابتك، وكم يسرني هذا الأثر الذي أحمله في روحي، أثرك.. أعرفه وأشير إليه"

"منذ أن أخبرته أنني انطفئ وهو لا يتوقف عن دور الشروق، بوسعه أن يحوّل بحنانه بقعةً جافة في قلبي إلى عشب نديّ"

ياحبيبًا غابَ عنّي حتى انّي ذبتُ من وهج الحنين وذاب منّي و أنتظرت الليلَ أن يدنيكَ لكن خابَ ظنُ الليل فيكَ، وخابَ ظنّي

"يأتي وجهك مثل مَطْلع شمس أو مَطْلع قصيدة مثل تخمين صائِب أو فكرة سَدِيدة يأتي وجهك مثل الحلول عندما تبدو كل الأمور مستحيلة"

رأيتُ وجهك فازدانَ الوجودُ بهِ كأنّ نوركَ صبحٌ في الدجى سَكنا وفي عيونك سحرٌ لا يُقاوَمُهُ كأنّ فيها حديثَ الحبّ قد دُوّنا مررتَ بي، فاهتزّ القلبُ من طربٍ كأنّنـي كـنتُ ميتًـا ثـم قـد حَيِنـا يا من إذا أبصرَتْهُ العينُ مُبتهِجَةً كأنّـها بـالـرضـا مـن ربّها مُـنِحــا