كُل تَسْبِيحةٍ صدقَة سبحان الله وكُل تَحْمِيدَة صَدَقَةٌ الحمد لله وَكُل تَهْلِيلَةٍ صَدَقَة لا إله إلا الله وكُل تَكْبِيرةٍ صدقَة الله اكبر

شيّدت له بيتٍ بقلبي و عمّرته وأثرّه مع غيري يشيّد مبانيّه

ثقبٌ أسودُ يحتلُّ صدري، لا يملؤه دخانٌ ولا كلمات. ثقبٌ يجعلني في أشدِّ الحاجةِ إلى البكاء، ولا أستطيع. ثقبٌ يمتصُّ ألوانَ الحياةِ منِّي، ويبتلعني ببطءٍ شديد. والضوءُ الخافتُ الوحيدُ الذي يقاومه هو الصلاة

والعيشُ في الدنيا جهادٌ دائمٌ ظَبْيٌ يُصارعُ في الوَغَى ضِرْغامَا

على ما قيّل ليت ما في العمر تلويحة كفوف لا فراق ولا وداع ولا سفر و ليت ما يعوق الوصل أيّة ظروف لا مسافة ولا أختلاف ولا عذر وش يفيد التمني

افرغتُ جيوبي ماعاد هناك متسع الكثير من الخداع يقطن النفوس سلاما لمن لازال يحمل في قلبة قنطاراً من الحب..الشافي في مثل هذا العالم الثرثار المليء بالزيف..!

صباح الخييير.

ليش الإنسان يحب الشقى؟ ليش ممكن ينتبه لتفاصيل غير ملفتة لكن ألا ما يخليها تقوقع في داخله لحد ما تصبح هَمّ تمامًا؟

كل ما جثم هذا الشعور على صدري، أخاف.. ربما ليس منهُ يبدو إنني أخافُ العودة إلى الخلف إلى تيهُ العقل بل إنهُ جَزِع

قهوه لوسَقيتّها صخره أورقت بّاللهو مِنها و الطربُ.

وتجين نشاور أهداب السحاب اللي عجز يرتاح يحسب الصبح نور الشمس وهو ظلال وجناتك !

بك من سمو الغيم ومن جود الامطار اصل رفـيـع السـاس وعـذب مـصـبه

يَسجدُ الضَوءُ طائعًا لعينيكِ

أحملُ ، في عَيني ، جِراح الشَّمسِ

إبراهيم الكوني | نزيف الروُح

مافيه طاري يمر القلب ماجابك كل الطواري تمرك وانت سيّدها

لازالت سورة الكهف تُخبرنا أسبوعيًا أنّ الأقدار لا تمتثل للمنطق البشري المبني على المُشاهَدة؛ فيها نبع الخير من خرق سفينةٍ وقتل غلامٍ وبناء جدار في قرية قومٍ سيئين. أبشر؛ سينبع الخير من ثنايا مصيبتك.

إنَّ اللّغةَ علىٰ سِعَتِهَا ، تُعانِي نوعًا مِنْ الأُميّة عِنْدَ وَصْفِ مَحَبّتِك

في رِحـلةِ العُـمرِ و الأيَّـامُ مُسرعَـةٌ لا تنسَ مَن أنتَ، أو مَا وجهةُ السَّفَرِ

يـٰارب النُور، نوّر لي قلبي بنورك الذي لا يكسِفُ ولا يخفت أبدًا، اجعله معقودًا بالفرح و المباهج السرمديّة