يدخل الجنة أقوامٌ أفئدتهم كأفئدة الطير يارب ارفع عن المصريين البلاء يارب

قلنا أنها حرب أشد من الحرب التي مضى عليها سنتين، اختنا تناشدنا يا مسلمين من يستجيب!

اهينكم واهين شوية الاجانب الي عاملين تعرصولهم لو فتح الاخبار كل يوم ١٠ دقايق كان عرف الحقيقة من غير ما تباد غزة سقف حريات للسماء،وصحافة حرة،وتاريخهم الدموي الشهير بس لازم تباد منطقة ويموت ويشرد اهلها عشان نعرف الحقيقة. انسحاق مقزز،وطبلوا واعتبروه إنجاز إن الأبيض صار بيتكلم عنا.

محاولات تدمير رمزية السنوار بنشر هذه الصور محاولة فاشلة السنوار صاحب وجهة نظر واضحة ومختلفة عن من سبقوه وغالبا عمن تلوه والمؤمن بفكر السنوار مش هيفرق معاه منظره وهو ميت لانه مكنش بينفي انه هيموت بالعكس كان بيؤكد هذا هذا بخلاف ان الرجل رحل في مشهد نهاية اسطوري

ما تربوش مستوطنين يا بهوات الوقت عشان الدنيا غدارة ودوارة.. ربوا مواطنين عشان لو خيارة الدنيا راحت من الايد دي للإيد التانية مترشقش في العيال اللي مش فاهمة ولا عارفة وفاكرة الدنيا دة الطبيعي بتاعها

في ذكري يحيى السنوار لابد وان تحترم المبدأ والرجولة وان اختلفت مع صاحبها

مزيد من الأسماء، أفاد بها أسير محرر آخر، لأسرى من غزة، رافقهم في قِسمَي 23 و24 في سجن عوفر الإسرائيلي:

صور الجثامين بشعة بشعة بشعة في جثامين مشوهة ومفرغة من الداخل محشوة بالقطن

فيه عائلة مكونة من ٧ صبايا وابوهم شهيد فالام حاليا بدون معيد بدهم خيمة وعليهم ديون بدنا نساعدهم الي حابب يساعد يتواصل خاص

السلام على ولي الله الشهيد البطل القائد المقاتل في أول الصفوف يوم ولد ويوم قتل ويوم أُسر ويوم ضرب ويوم استشهد مقاوما حتى النفس الاخير والفضل ما شهدت به الأعداء السلام عليه واللعنات على من طعنوا بعقيدته وذمته ودينه وعلى الأنظمة الخائنة بحق كل دمعة من مخذول في غزة

في بودكاست مع طبيب مصري اجا غزة مع الوفود الأجنبية،سأله المقدم شو أكتر اشي معلّق براسك من الفترة يلي قعدتها بغزة، حكاله الممرضة يلي معنا بالطاقم كانت جايبة الي بيض مخصوص،والبيض بهديك الفترة كان إشي كبير وصعب يتوفر،وزوجة الدكتور يلي ساكنة بالمستشفى تصحى الصبح تخبز بغرفة

البلد منورة والله العظيم ❤

زيادة سعر البنزين غرضه الأساسي إخضاع المصريين، الدولة لو عاوزة تصلح توفر بدايل غير زيادة البنزين هتعمل، لكنها عاوزة تغرق الشعب في الفقر أكتر وأكتر الدولة بايدها ما تجوعش الشعب، لكنها عاوزة تنهب الشعب، لإنها شايفاه عايش عيشة مرفهة، وكمان بتعاقبه لإنه ثار في ٢٠١١

أول حد صك المصطلح

أَكرِم بِقَومٍ رَسولُ اللَهِ قائِدُهُم إِذا تَفَرَّقَتِ الأَهواءُ وَالشِيَعُ أَهدى لَهُم مِدحَتي قَلبٌ يُؤازِرُهُ فيما يُحِبُّ لِسانٌ حائِكٌ صَنَعُ فَإِنَّهُم أَفضَلُ الأَحياءِ كُلِّهِمِ إِن جَدَّ بِالناسِ جِدُّ القَولِ أَو شَمِعوا

عايزين ننورمالايز تسميتهم بـ"محور الردة" عشان حاشا السنة والردة توصيف حقيقي، نسمي الأمور كما هي يعني.

كيف يوضع أسير خرج للتو من سجنه -بعد أن سرق منه كل شبابه- في قفص الاتهام؟ هذا هو السؤال. وبالإذن من الإخوة ذوي النية الطيبة، فكثير من التعاطي خاطئ جذريا. القضية في سياقها ليست أنه قال أو لم يقل وأوضح أم لم يوضح، القضية هي حالة نزع أنسنة وقلة حياء ورذالة ونبش في مقابر الألم.

تابعت معظم اللقاءات والفيديوهات التي خرجت للأسرى، ولفتني القبول والحضور اللذان يتمتع بهما المحرر القائد محمود العارضة، مخطط عملية نفق الحرية، وأحد الذين وعدهم أبو عبيدة بأن يفتح لهم السجّان أقفال سجونهم وأن يخرجوا مرفوعي الرأس. البعض يعشق أفلام هوليوود الأمريكية حين تصنع لهم

عقبال حرية كل الناس، بعيط عالڤيديو من امبارح