بعد قرار فرنسا استدعاء سفيرها للتشاور، وعدم عودة سفير الجزائر منذ تسعة أشهر، للمرة الأولى في تاريخ العلاقات بين البلدين، باتت الحالة الدبلوماسية بين البلدين في وضع غير مسبوق، بعدم وجود السفراء في كلا العاصمتين، الجزائر وباريس.. أقرب الى القطيعة منها الى أي أفق للتسوية .