أقدام أحد المقاتلين في غزة ..!
هذه الأقدام أشرف من وجوه الخونة أنها ليست مجرد أقدام
بل هي رمز للصمود والتحدي كل شق في جلدها يحكي قصة كفاح وكل خطوة تحمل في طياتها إرادة لا تنكسر هي مسيرة طويلة من الألم والأمل لن ننسى أن الأقدام التي تسير نحو الحرية هي أقدام تحمل تاريخ وشرف أمة
ما لم يفهم العالم وعلى رأسهم أمريكا أن دماء الفلسطينيين ليست رخيصة وتساوي دماء الصهاينة أجمعين
ستبقى كل معادلات الردع مختلة وستستمر جريمة الاستباحة والإفلات من العقاب
إنها مسألة مبادئ ومسألة عدالة ومسألة حياة وموت
أن بركان دماء غزة كشف الحقيقة
وأن كل مايحدث في غزة من جرائم الابادة الجماعية كشف حقيقة أو حقائق لم تكن تنكشف بهذا الشكل ولو بعد عشرات السنين
أصبحت مدينة غزة كاشفة للاقنعة التي يتبجح بها الأمريكي ودول الغرب منذ عقود
وكما قال الشهيد القائد أنه زمن كشف الحقائق
فلسطين محتلة
والوطن العربي محتل كذلك بالهيمنة
الجميع تحت الإحتلال
الفرق في فلسطين يقف الرجال الشجعان في وجه الاحتلال
بينما في الوطن العربي يركب الإحتلال ظهور الحكام فيسيرونهم حسب رغباتهم
من ظنَّ أنَّ هذا سيمرُّ دون عقاب
فهو لم يعرف عدل الله
ويلٌ للـــظالم
وويلٌ للمُشارك
وويل للمنافق
وويلٌ للشامت
وويلٌ للرَّاضي
وويل للخاذل
وويلٌ للسَّاكت!
قائد المنطقه العسكريه الربعه
ومحافظ المحافظه وعدد من القيادات العسكريه يزورون العمل في توسعة واعداد ساحة الرسول الاعظم كان في ستقبالهم
القاضي المجاهد عبدالفتاح غلاب مسئول التعبئه العامه محافظة إب والدكتورالمجاهدنجيب الكامل مسئول ساحة الرسول الاعظم مدير عام مكتب الصحة بالمحافظة
هنا اليمن أرض العزة والكرامة، حيث تجتمع الجبال مع السهول لتروي حكايات الشموخ والإباء. أيها المتجاوز لحدودك، تذكر أن في كل شبر من بحارنا روحاً لا تنكسر، وعزيمةً لا تُقهر. فلتكن حذراً، فاليمن لا يعرف الاستسلام، وأبناؤه حراسٌ لأرضهم، لا يرضون بالضيم. هنا اليمن، فاحترم حدودك
مدير أمن محافظة إب ابو علي الكحلاني
تنكر اليوم وشل متر وعمل زيارات للشوارع والجولات والله اعجبتني الحركة وبايكتشف بلاوي بالتوفيق بهذا العمل انا معك
الكحلاني
رجل دوله
سلام ربي عليه
الحمدلله رب العالمين...
لو كان السيد حسن نصرالله اليوم حيا.
لكان الآن يوصينا بالثبات والمضي في طريق العزة والكرامة ومقارعة الاعداء فمن كان منا يحب السيد حسن فليجعل من دمائه بركاناً يتفجر في وجه العدو الصهيوني والامريكي من كان منا يقتدي بنصرالله فليكن طريق الجهادالذي سلكه طريقنا