المؤتمر الصحافي اليوم، مخصص لموضوع واحد، ولا شيئ يتقدم عليه، الحقيقة في جريمة 4 آب وكيف نصل الى الحقيقة. وكيف #بيروت واهالي الضحايا يصلون الى حقهم ليعلموا من جلب النيترات. ولماذا تم حجز النيترات، ومن المسؤول عن تفجيرها.
بهية الحريري أخت الشهيد #رفيق_الحريري وانا ابن الشهيد. وكتلة المستقبل كتلة الرئيس الشهيد. كتلة المستقبل دفعت دم على طريق العدالة والحقيقة. نحن كتلة كل شهداء 14 اذار.
#ما_في_كبير_قدام_الحقيقة
عندما سعد الحريري، ورؤساء الحكومات السابقين، وكتلة المستقبل طالبوا بتحقيق دولي بهدف إسقاط كل الحصانات، "راحوا وقفوا ضدنا وَخَوّنونا".
#ما_في_كبير_قدام_الحقيقة
قررت اليوم أنا وكتلة المستقبل، أن نضع العالم كله أمام مسؤولياته وضميره وأخلاقه. ومن يريد الحقيقة من دون مزايدات "يتفضّل يمشي معنا باقتراحنا".
#ما_في_كبير_قدام_الحقيقة
القرار الإستثنائي الذي يجب أخذه. هو اقتراح: "تعليق كل المواد الدستورية والقانونية يللي بتعطي حصانة أو أصول خاصة بالمحاكمات، لرئيس الجمهورية، ولرئيس الحكومة، وللوزراء، وللنواب، وللقضاة، وللموظفين وحتى للمحامين".
#ما_في_كبير_قدام_الحقيقة
أمام حجم هذه الجريمة يستحق منا أهالي الشهداء والضحايا والجرحى، وبيروت التي تدمرت، ان نقدّم كلنا تضحيات ونرفع الحصانات عن الجميع لنصل للحقيقة. #ما_في_كبير_قدام_الحقيقة
من جلب النيترات؟ ولماذا تم حجز النيترات ؟ ومن المسؤول عن تفجيرها؟
#ما_في_كبير_قدام_الحقيقة #انفجار_مرفأ_بيروت #انفجار_بيروت #لبنان #بيروت #الحقيقة #العدالة
اننا امام نصوص دستورية، وأمام نصوص قانونية، ومجبرون على تطبيقها إذا بقيت موجودة. فلا تصبح النتيجة في النهاية ان من يريد تطبيق الدستور والقوانين لا يريد الحقيقة. #ما_في_كبير_قدام_الحقيقة
القرار الاستثنائي الذي يجب ان نتخذه وقد اتخذناه اليوم هو اقتراح تعليق كل المواد الدستورية والقانونية التي تمنح حصانة أو أصول خاصة بالمحاكمات، لرئيس الجمهورية، ولرئيس الحكومة، وللوزراء، وللنواب، وللقضاة، وللموظفين وحتى للمحامين.
#ما_في_كبير_قدام_الحقيقة
من طالب منذ اليوم الأول بتحقيق دولي لتسقط الحصانات عن كل المتهمين لا يصبح في نهاية المطاف متهم بحماية المرتكبين. يجب ان يعلم الجميع انه #ما_في_كبير_قدام_الحقيقة
كان لا بد من تسوية لوقف القتل ووقف الانهيار. إذا كنتم تعتقدون أن سعد الحريري يستطيع وحده أن يصفق فلا. أنا قمت بذلك من أجل الحصول على الاستقرار في البلد. أما إذا كان هناك فريق آخر يفكر أنهم أتوا ليضعوا يدهم على البلد، فلا، لن ندعهم يضعون يدهم على البلد. لا هم ولا غيرهم.
بغض النظر عن نتيجة المباراة وعن فارق السلة الواحدة، الف مبروك للمنتخب اللبناني أبطال الأرز. تحية من القلب للاعبي، مدربي و اداريي المنتخب، زرعتوا الفرحة بقلب كل لبناني بأحلك الظروف. لبنان بطل آسيا شاء من شاء و أبى من أبى