في #قصة اليوم نتكلم عن قصة اغرب قضية مرت على مدينة جدة، عندما يجتمع الثأر مع الفن في اختيار طابع كلاسيكي للانتقام تحدث مجزرة ولكن بإتقان.
ادعكم مع التفاصيل فاستمتعوا:
youtu.be/TKf_vHmWtBA
التشكيك في الأخرين : هو دفاع عن الأنا
يعني المنحرف يشوف العفيف مستشرف
والمهزوز يشوف الواثق مستعرض
والحرامي يشوف الأمين انه جبان
وهذا هو الدفاع عن الأنا ، الشخص اللي مو قادر يوصل لصفه حلوه يبدأ يشكك في أصحابها عشان يحافظ على صورته قدام نفسه بس ،،
المشكله فيهم مو فيك .
المفروض كل شخص لازم يقرأ في علم الشخصيات لأن بختصار إنا نتعامل مع الناس بشكل يومي ومع شخصيات مختلفه جهلك في هذا العلم يطيحك مع المسيطر والمستغل والمتلاعب انت مسؤول عن نفسك و وعيك باللي حولك بعد الله يحميك .
سُئلوا:
لماذا من المهم أن نكون لطفاء؟
فقلت:
لأننا نمر يوميًا بمئات الأشخاص، ولا أحد منهم يضع لافتة تقول:أنا حزين … أنا مرهق..أنا بالكاد أتماسك..
لكنهم موجودون في كل مكان.
خلف ابتسامات عابرة قد يختبئ حزن أو إنهاك لا يُرى.
كن لطيفًا دائمًا.. فاللطف قد يكون طوق النجاة لشخص لا
22 امرأة سعودية تحصد جوائز براءات اختراع
1956 عدد الجوائز المحلية والدولية في الرياضة
كلها حصدنها السعوديات في عام 2024 فقط
———
طبعاً ذيك الحسابات ما تنشر الإيجابيات
ولا تعجبها هذا النوع من الإحصائيات
لازم يبحث عن أساليب للإساءة وإثارة الرأي العام