بل صورة بائسة لواقع أشد بؤسًا جعل التنسيق صنم يُعبد، والامتحان مقبرة للأحلام، والكليات والألقاب مقياس فخر الأهل بأولادهم أو نبذهم كاللقطاء، حلقة مفرغة داخل مجتمع متدني فقير ربى أبناءه لأجيال وعقود على التظاهر بالقيمة والمكانة مع محاولة النجاة اليومية من الموت الطبقي.
صديقة ليا اتعرفت عليها من هنا .. في ثانوية عامة وبدأت النهاردة إمتحانات، لو عندي ربع هدوء أعصابها وهي بتحكي عملت إيه كنت احتليت الكوكب
المهم ادعولها يا شباب🌹
شوفت البوست ع الفيس ووقفت عند جملة "اشمعنا مش عايزة تدخلي جوزي يعني" دي كتير أوي، كان ممكن أتقبل البوست لولا الجملة دي، حرفيًا مالك يا مدام شروق في إيه !
بمناسبة أبديت الانستجرام كنت عايزة أذكر نفسي وإياكم إن في حاجات كتير حتى لو شفناها مينفعش نعمل عليها لايك لأننا هنبقى بنساعد في نشر المحتوى دا وهتكون ذنوب جارية لينا
زي الحاجات اللي فيها موسيقى، تبرج، أي مشهد لا يرضي الله سبحانه وتعالى، وأنتم وضميركم.
صدقة جارية عن جدتي بخط ايدها.. مكملتش تعليمها بس كانت مصممة تكتب بنفسها
قال رسول الله ﷺ:[ الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق، له أجران]
ربنا يكتب أجرها مضاعف يا رب
أبشع حاجة في تويتر هي استباحة الناس بدون رادع، هنا هتلاقي أي حد ممكن يأذيك بأي حاجة بأي شكل في أي وقت بدون مبرر؛ يغلط فيك، في عرضك، في دينك، في شكلك، يكفّرك وغير مستبعد إنه لو عنده معلومة تخصك يبلغ عنك بأي تهمة عادي.
المنصة دي تفتقر للأخلاق والحياء حتى وإن كثر الإسلاميين فيها.