جنودنا الأبطال في أقصى الجنوب يطاردون العصابات بالطيران المسيّر ويحرسون حدود الوطن بدمهم،
بينما لا تزال بعض مناطق الغرب غارقة في فوضى الميليشيات والتناحر على المال والسلطة.
ليبيا لا تحتمل مزيدًا من الانقسام…
آن الأوان أن نتوحد تحت راية القوات المسلحة الليبية، فهي المخرج الحقيقي
إلى الرئيس الأميركي السابق #ترامب،
نُذكّرك أن من أنقذ #ليبيا من فوضى الجماعات الإرهابية لم يكن خطابًا دبلوماسيًا ولا لجنةً أممية، بل كان المشير خليفة حفتر، القائد الذي وقف ببندقيته حين صمت العالم
اسماعيل الصقير
في وقت كانت فيه بنغازي ودرنة وسرت رهينة التطرف،
قاد حفتر عملية الكرامة في مواجهة إمارات الإرهاب ودويلاته،
لم يطلب شرعية دولية بل فرضها بدماء جنوده وبصمت قادة الميدان
اسماعيل الصقير
احترامنا له لا ينبع من اتفاقنا معه في كل شيء،
بل لأنه رجل قاتل لأجل بلاده، لا لأجل منصب أو سلطة،
وحين غابت الدولة، صنع جيشًا أعاد التوازن للمشهد
اسماعيل الصقير
#حفتر ليس خيارًا سياسيًا فقط،
بل حاجز صد وطني أمام مشاريع تقسيم الدولة،
ورمز لقائدٍ لم يخن، ولم يساوم، ولم يساير الفوضى تحت غطاء الشرعية
اسماعيل الصقير