"رافق الذي يترفَّق في التصرف مع قلبك".

يُقاس العقل بالنقاش وتقاس المحبة بالمواقف .

أحب أن تأتيني الاشياء من تلقاء نفسها لا يستهويني الرجاء .

ربما كان أفضل للمرء أن يحتفظ بدهشته الأولى وألا يقترب.

لو معاك الشخص اللي بأفعاله تحسه يسعى ورا سرورك لا تطلب الله سوا إطالة الأيام مقابل محياه.

لكنها الحياة، تأخذنا لطرق لا ننتمي إليها أحيانا.

"قيمة المرء تكمن فيما يمنحه لنفسه وليس ممَّا يستمدّه من الخارج".

"رغم بشاعة أغلب المواقف إلا إنني شاهدت بكل ثبات طريق تحول الأشخاص المفضلين إلى غُرباء".

ستدرك بأن لا شيء يبقى كما كان، كل شيء بإمكانه أن يتغير في لحظةٍ ما، ودون أن تشعر.

يفشل الأمر حين يتحول إلى واجب بدلاً من رغبة.

تصور أن يكون وجهك محطة الراحة لشخص مأخوذة حياته بالقلق.

تَجمَّع فيها الحُسنُ حتّى انتهىٰ بِها .

"عاشر الذي تَنهاهُ مكانتك عن خدش خاطرك، ومن يضع قيمتك دائمًا حيث تُحِب".

"لا تدع جذورك تتعمَّق إلا في المكان الآمن الذي لا تقلق فيه على أغصانك".

أفخر دائمًا بما تخليت عنه في سبيل أن تكون لي كرامة كاملة، وروح نبيلة، وضمير مرتاح.

لا شيء يسمم حياتنا، يسممنا دون رحمة، مثل التوقع والندم.

من تُعطيه أكثر من قيمته، ينسى حقيقته .

تغنّى بما شئت، وحده الموقف قادر على إظهار حقيقتك.

"يَندم المرء على الأشياء الثمينة فقط، أمّا ما أدرتُ ظهري إليه كنتُ أنا أثمَن ما فيه".

"كسرت قواعدٍ عدة، عرفت حينها أن المرء حين -يرغب- لا يُعيقه شيء".