السبيل للوصول لـحلاوة الإيمان..

طيب ما انت فاهم انها بتلعب ، رد عليها قولها اتقي الله في جوزك ، واعملها بلوك ومش من الابلكيشن بس لا ده من كل حاجه في حياتك

وقفت نائلة بنت الفرافصة الكلبي على قبر عثمان -رضي الله عنه- وكانت شاعرة كتابية من بني كلب، أحد أشهر بطون العرب في الفصاحة والبلاغة، خطبها عثمان فحملها أهلها له، وكانت آخر زوجاته فشهدت استشهاده وفقدت أصابعها دفاعاً عنه، فترحمت عليه وأشعرت: ومالي لا أبكي وتبكي صحابتي وقد ذهبت عنا

يعني هي اقترحت عليك كل ده ، طيب ما هي بتتكلم بالعقل ، وهنا اقصد لو مشكلة كبيرة ، ساعتها تشوروا حد عاقل بشرط ان هدفه يصلح ما بينكم ، اما لو خلافات عادية بتحصل بين اي زوجين فالافضل انها تتحل ما بينكم انتم بس ، لان الطبيعي الشخص العاقل يحافظ علي خصوصية بيته ويحل مشاكله بهدوء ،

طبعاً دي حاجة كويسة جداً إن في توافق في أفكاركم وطموحاتكم، وإنكم متقبلين إنكم تبدأوا حياتكم ببساطة، وحلو جداً إنكم مخططين وعارفين إنكم عايزين إيه وبتسعوا له. وموضوع السن ده عادي، الطموح ملوش سن معين. فربنا يرزقكم ويتمّم سعيكم على خير، وتوصلوا للي بتحلموا بيه.

التوبة انك تقلع عن الذنب فورًا. والندم على فعله (وده واضح منك الحمد لله) والعزم ألا تعود إليه مرة تانية . إن كان الذنب متعلق بحقوق الناس (زي السرقة أو الغيبة) في السرقة: لازم ترجع الحقوق لأصحابها إن قدرت، ولو مش قادر ، فادعلهم ورد المال بطرق غير مباشرة (هدية، صدقة بنية صاحبها) و

ثلاث يعز الصبر عند حلولِها ويذهل عنها عقل كل لبيب خروج اضطرار من بلاد تحبها وفرقة خلان، (وفقد حبيب)! - زهير بن أبي سلمَىٰ.

﴿فَوَيلٌ لِلمُصَلّينَ ، الَّذينَ هُم عَن صَلاتِهِم ساهونَ﴾ قال عطاء بن دينار رحمه الله : الحمدلله الذي قال ( عن صلاتهم ) ولم يقل ( في صلاتهم ).

الرضى يُفرِغ قلب العبد ويقلل همه وغمه فيتفرغ لعبادة ربه بقلب خفيف من أثقال الدنيا وهمومها. وإنَّ الرضى يُخلِّص العبد من مخاصمة الرب تعالى في أحكامه وأقضيته فإنَّ السخط عليه مخاصمة له فيما لم يرض به العبد. -ابن القيم

لا تغتر بكثرة مؤلفات المرء ولا بوفرة الكتب التي يقرأها حتى تنظر مواقفه في واقع الأمة .. إن العبرة بالعمل للدين ونصرة أصوله وإنكار الظلم .. إنه لا قيمة لمن سكت في حرب غزة ولم يدفع عن مجاهديها.

طيب يا غالي يارب تكون بخير انت واهل سوريا كلهم ماعدا الدروز والاكراد .. هو انا مش متابع بقالي فترة اخبار سوريا .. بس شوفت محللين سياسين كانوا بيتكلموا في الموضوع ده وقراءت كلام لناس مهتمه بالشان السوري .. علي حسب فهمي لكلامهم او معرفتي ان الوضع في جنوب سوريا الكيان راسه وألف

كانَ مِن جَميل دعاءِ السَّلف: " أقرَّ الله عَينك" أي: صَادف فُؤادك مَا يُحبُّه..

أجاهد نفسي بالصبر؛ لكن الكربَ عَسير، وأجاهد عقلي بالسَّكينة؛ لكن القلقَ مُرهِق، وأجاهد قلبي بالرضا؛ لكن الفتنَ متسلِّطة، وأجاهد جوارحي بالاستقامة؛ لكن الدربَ مُوحِش.

الي صديقي المجهول .. 🥷🏻 حفظ الله قلبك من كل سوء ومكروه .. وعوضك الله خير

أنا الصغير الذي ربيته، فلك الحمد، وأنا الضعيف الذي قويته، فلك الحمد، وأنا الفقير الذي أغنيته، فلك الحمد، وأنا الصعلوك الذي مولته، فلك الحمد، وأنا الساغب الذي أشبعته، فلك الحمد، وأنا العاري الذي كسوته، فلك الحمد، وأنا المسافر الذي صاحبته، فلك الحمد، وأنا الغائب الذي أديته، فلك

إذا أرَدتَ ان تُغيّرَ مَا بِكَ مِن كُروبِ، فغيِّر مَا أنتَ فيهِ مِن الذنُوب٠ - ابن الجوزي

• قال سفيان بن عيينة: كان يقال: ليس بفقيه من لم يعد البلاء نعمة، والرخاء مصيبة. • قال الحسن: كان الرجل إذا طالت سلامته أحب أن يُؤخذ منه، تُكفَّر به السيئات، ويُذكر به المعاد. • قال وهب بن منبه: إني وجدت في كتاب الله المنزل في ذكر الصالحين أنهم كانوا إذا طالت بهم العافية

قال الحسن البصري: إن بين العبد وبين الله حدًا من المعاصي معلومًا ، إذا بلغه العبد طبَع الله على قلبه ، فلم يوَفِّقه بعدها لخير! اللهم سلم سلم ..

كأنها مِثلَ ما تهواهُ قد خُلقت ، في رونق الحُسنِ لا طولٌ ولا قِصَرُ .. الوردُ من خدِّها يَحمرُّ من خَجَلٍ ، والغصنُ من خدِّها يزهو بهِ الثَّمَرُ .. البدرُ طلعتها والمِسكُ نكهتها ، والغُصنُ قامتها ما مثلها بَشَرُ .. كأنها أُفرِغَت من ماء لؤلؤةٍ ، في كلِّ جارِحةٍ من حُسنها قَمرُ ..

«إنِّما أنا إنسان بسيط لمَن عرفنِي، مُعقد لمَن جهلنِي، ضَعيف لمَن عايشنِي عن قُرب ..قوي لمَن يُراقبني مِن بَعيد» - أحمد شقير "رحمه الله".