أنا قبلك ما يجذبني القصيد وطاري الهوجاس وبعدك صرت شاعر يستحق إعجاب وإشاده طيوفك لاتولتني وأنا جالس مع الجلّاس تظاهرت بوجودي ولا أنا ؟ خارج عن العاده

من وفا قلبك ومن طهرك وبيض فعولك مستحيل ابليس .. يغويني عليك بشِكّه

أشوفها مثل الأمانة يوم تثقلها الوصاه في عاتقي ما أخونها لو تطلب اللي تطلبه إن قالو أخفض قدرها و أبشر بمفتاح الغناه ما أرخصتها لو طول عمري واقفٍ على عتبه في وجهي من الجور ومن الزور وهروج الوشاه لـ أحطها في كوكبة .. واللي بقو في كوكب

يانور القمر حاول ترفق على العشاق ليا شافك العاشق نزف جرحه الدامي

ماينافسني على صادق محبتك .. إلا العقيم اللي تعلّق في عيال أخوانه

ودي اضيع بين يديك عقب البعاد ضيعة اللي ماعيّن عاقلٍ ينصحه سولفي أنتي افصح من نطق حرف ضاد لو كلامك خطأ جمالك يصححه

أحبه وأعرف أن سلطة الحب جبّاره تجيه العرب صاحين وتروح منهبله

وشلون اخاف .. الغرق لا صار في بحرك في بحرك انت الغريق اسعد من الناجي

يا عيونها يا عذابي يا سُهادي و أغترابي يا بحور غرقت فيها .. و تهت فيها

لو يوم عنك يسج القلب متناسي عهدٍ علي لأقتله وأسقيك من دمّه

على وجهي ملامح تنتظر حضنك بليّا عتاب ما دام حضنك بلادي — أنا مشتاق لبلادي

انا اللي خذاه الحب والعشق دون إدراك وحشّد حبك الطاغي على القلب قوّاته ما ينساك عقلي يا هوى البال ما ينساك تخاشر حبيبك .. سجدته في صلاواته

عليه يجرّني سلك الغلا، ما جرّني له عرق شمَخ فالقلب لو مابه نسب من بيني وبينه

وجهك اللي مستعد اعيش له وأموت حوله ياكثر مافي تفاصيله وجودي وإنعزالي والعيون اللي قبل شوفك من الدنيا ملوله صار يملاها الشغف حتى وأنا اشوفك قبالي الحظيظ اللي لقى بعيونك النجلا قبوله من يلومه لا زهد في الأمنيات وفي الليالي

كل ماطالعت فيها طلعت بشطر بيت كن صف رموشها السود صف محاوره

لاتزعلين إن لحقتك فالقصايد قصور الملعبة بالشعر ماهي بـلعب ورقه وشلون اجاري جمالك بالشعر والشعور وأنتي لو إنك قصيده كنتي مُعلقه

لا سلهمت ، وأرخت الرمشين غيّ ودلال هي والله المسكرات ومذهبات العقول

الناس من بعدك هلا وأنت لبّيه الحاضر أنت وماضي الناس ماضي

كتبتك شعر و أمطرتك غلا و أشبعتك مباهاه أنا اللي يوم حبّك شافك أغلى من دواوينه

وعد لو تاحت الفرصة بـ اني اجلس قبالك لأعد رموشك الخدرا شعره بعدها شعره