🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

ملامح الشرق الأوسط الجديد ترتسم على الأرض. المشروع الصفوي الطائفي العدواني إلى مزبلة التاريخ.

زاويتي اليومية في صحيفة الدستور العراقية.

لماذا تجب مهاجمة نظام الملالي و لماذا يجب تفكيك منشآته النووية؟ سؤال يطرحه ذيول نظام الملالي و مناصروه، بصيغة تظلم لصالح نظام الملالي، و كأنه نظام مسالم بريء. عدا عن كون نظام الملالي نظاما ثيوقراطيا، يجسّد حالة نشاز في المجتمع الدولي بأكمله، هناك نقاط مهمة لا يمكن بأي حال من

زاويتي اليومية في صحيفة الدستور العراقية.

تحتفل الصحافة العراقية، بمرور مئة و خمسة و خمسين عاما على تأسيسها في العراق ، لعبت فيها دورا حيويا في الحياة السياسية و الثقافية و الاجتماعية للمجتمع العراقي . في هذه الذكرى العطرة تحية إجلال و إكبار لأسرة الصحافة العراقية، للأقلام الوطنية النزيهة و الهادفة التي أسهمت بتنمية و

في تاريخ إيران في القرون الأخيرة، لم تخرج إيران منتصرة في أيّ من معاركها، بل كانت تخسر معاركها و تنتهي باستسلام. ١- في معركة جالديران سنة ١٥١٤ حدثت معركة عظيمة بين الجيش العثماني بقيادة السلطان سليم الأول، و بين جيش الدولة الصفوية بقيادة الشاه إسماعيل الأول، و انتهت بانتصار

زاويتي اليومية في صحيفة الدستور العراقية.

القضية تجاوزت الملف النووي، و الأحداث تتجه الى مرحلة اللا عودة. نظام الملالي سيدفع وجوده ثمنا لتعنّته المجنون.

متى يأخذ الشعب في إيران زمام المبادرة، و يسارع إلى إنقاذ نفسه من محرقة يريد خامنئي أن يجعلهم حطبها؟. أ ليس في الجيش الإيراني و القوات المسلحة عموما، من يفكّر في نجاة إيران و شعبها بدلا من العمل على نجاة خامنئي و نظامه الذي أوصل إيران إلى الحضيض؟. أين عقلاء و نخب المجتمع

زاويتي اليومية في صحيفة الدستور العراقية.

لن تنعم المنطقة بالأمن و السلام إذا استمر نظام الملالي في إيران و ذيوله في المنطقة. آن الأوان لفتح صفحة جديدة في تاريخ المنطقة، بعد عقود من الاضطراب و الإرهاب و المآسي، لعب نظام الملالي الطائفي التوسعي العدواني، الدور الأبرز فيها. آن الأوان لإخماد نار الطائفية التي فتكت

يتناسى خامنئي الذي يقول إن الإيرانيين على مر التاريخ لا يقبلون لغة التهديد، أن العناد الإيراني و الغطرسة الإيرانية كانت تنتهي دائما باستسلام مذل، و هذا ما على خامنئي أن يتهيأ له.

عبر رسالة مسجلة، يدفع ببلده للدمار و بشعبه للهلاك، و هو يختبيء كالجرذان حفاظا على نفسه و سلطته.

الوعيد و التهديد، هما الحالة النمطية في سلوك نظام الملالي، و هما بين زائف و مبالغ فيه، و ما يمكن أن ينفذه نظام الملالي و هو في أضعف حالاته، هو مما يمكن السيطرة عليه و تحييد أخطاره. لذا يجب عدم إعطاء الوعيد و التهديد أكثر مما يجب. و قد ذكرتُ مرارا، أن مواجهة نظام الملالي على

زاويتي اليومية في صحيفة الدستور العراقية.

بيان مكتب السيستاني بشأن الحرب على نظام الملالي في إيران، يثبت ما كنتُ أؤكد عليه دائما من خطأ الفكرة النمطية الخاطئة عن الفرق الجوهري بين مرجعية النجف و نظام الملالي الإيراني. الحقيقة الثابتة، هي وجود تفاعل و تكامل و تبادل أدوار و موقف موحد فيما يتصل بالمصالح الطائفية و

أعتقد أن تصريحات المفوضية الأوروبية، و تصريحات الرئيس ماكرون، ذات بعد سياسي محض و ليست جادة، لأن الأوروبيين يدركون جيدا أن ترك نظام الملالي في الحكم، من شأنه تعريض أوروبا يوما ما، الى مخاطر الدمار بفعل الصواريخ الباليستية التي يحرص نظام الملالي على تطويرها، مضافا الى المخاطر التي

إنه لخطأ إستراتيجي تقع فيه أوساط دولية و إقليمية، تتعامل مع التشيع المذهبي بوصفه عقيدة دينية و حسب،ذلك أن التشيع المذهبي في جوهره آيديولوجية دينية - سياسية، قامت لتجسد المعارضة و التمرد و التمدد، و هي مطبوعة بهذه البصمة و لا تنفك عنها، الأمر الذي يتجلى في سلوكها حين يحصل لها

أشجبُ بأشد عبارات الشجب و الاستنكار، ما حدث في الندوة المنعقدة في مقر السفارة الإيرانية في بيروت، و التي تطاول فيها متحدثون على المملكة العربية السعودية. من الواضح أن السعودية المملكة العظيمة في سموها الديني و الأخلاقي و القيمي، الراقية في نهضتها الحضارية، المتألقة في

زاويتي اليومية في صحيفة الدستور العراقية.